| من ناحية أخرى قريش مكة كان بها 700 رجل بينهم مائة فارس | |
|---|---|
| من ناحية أخرى ، قريش مكة كان بها 700 شخص ، من بينهم مائة فارس | السورة المكيّة والسورة المدنيّة مصطلح المكي والمدني هو مصطلح أطلقه العلماء للتمييز بين السور التي نزلت خلال المرحلة المكيّة من الدعوة الإسلاميّة التي سبقت الهجرة إلى المدينة المنورة، والسور التي نزلت خلال المرحلة المدنيّة من الدعوة الإسلامية التي بدأت بعد الهجرة إلى المدينة المنورة، حيث صنّفت حسب زمن نزولها، إذ إنّ بعض الآيات نزلت بعد الهجرة النبوية في مكّة المكرمة أو ضواحيها، وصنّفها العلماء على أنّها سور مدنيّة |
كان عدد المسلمين أكثر بقليل من 300.
| كان عدد المسلمين أكثر بقليل من 300 | سورة محمد مكية ام مدنية، تنقسم سور القرآن الكريم إلى سور مكية وهي التي نزلت في مكة قبل الهجرة، وسور مدنية وهي التي نزلت في المدينة، وتشتمل السور المدنية على أحكام شرعية، أما السور المكية فتشتمل على آيات فيها ترغيب بالدين الإسلامي، وإخبار عن الأمم السابقة، وحكم ومواعظ تخص الدين الإسلامي، وتدعو للتقرب إلى الله تعالى، فالله أنزل القرآن الكريم على نبيه محمد صلى الله عليه بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، وقد كان لكل سورة سبب في النزول والتسمية، ومنها سورة محمد مكية ام مدنية، وقد سميت بهذا الاسم نسبة لذكر اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيها |
|---|---|
| ولهذا سميت أيضًا بمعركة الحقيقة والأكاذيب | فقد عالجت بعض النواحي الحربية التي ظهرت عقب بعض الغزوات وتضمنت كثيرا من التشريعات الحربية والإرشادات الإلهية التي يجب على المؤمنين إتباعها في المعارك التي يكون المسلمون طرفًا فيها، وتناولت جانب السلم والحرب وأحكام الأسر والغنائم |
.
| المراجع المصدر المصدر المصدر المصدر: موقع معلومات | قُتل سبعون رجلاً من جيش قريش ، بمن فيهم قادتهم العامين ، وأسر 70 |
|---|---|
| تاريخ نزول سورة الأنفال ورد عن ابن عباس أنَّ سورة الأنفال نزلت في معركة بدر، وكانت غزوة بدر في السنة الثانية من الهجرة في شهر رمضان؛ أي بعد الهجرة بعامٍ ونصف، وبدأ نُزولها قبل انصراف المُسلمين من بدر، وجاء عن بعض أهل التفسير أنَّ الآيتين الرابعة والخامسة والستون منها نزلتا قبل البدء بالقتال، وكان نُزولها بعد سورة البقرة، فهي السورة الثانية من حيث النُزول في المدينة، وجاء عن ابن عطية أنَّ الآية الثالثة والثلاثون منها نزلت في مكة، | درجات ، وبارك عرشه وحملته في أيام حياته في الدنيا |
قُتل سبعون رجلاً من جيش قريش بما في ذلك قادتهم الكبار وأسر 70.