| وَقَرَأَ نَافِع " وَلَا تَذَرُنَّ وُدًا " بِضَمِّ الْوَاو | وفي الثمانينيات قام رائد الفضاء السابق James Irwin بحملة جديدة لكنه لم يعثر على شيء |
|---|---|
| اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020 | وَيَجُوز أَنْ يَكُونَ جَمْعًا لِلْوَلَدِ، كَالْفُلْكِ فَإِنَّهُ وَاحِد وَجَمْع |
إنك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلـد وا إلا فاجراً كفاراً 27 وسبب دعاء نوح عليه لسلام على قومه, أنه عرف بخبرته بهم وباليقين القاطع , أنهم كافرون , وإنهم إن لم يهلكوا فسوف يفسدون كلّ من آمن مع نوح عليه ا لسلام ويجعلوه كافراً مثلهم, وعرف أن كل مولود سيلد من ذريتهم سوف يكون فاجراً وكافراً, وهذه المعلومات عرفها عنهم من طول مكوثه بينهم ألف سنة إلاً خمسين عاماً.
14| في الكتابات التي كتبت في من قبل 354 - 430 تم إعطاء أهمية دينية كبيرة لسفينة نوح حيث تم اعتباره رمزا للخلاص من خلال تشبيه السفينة بالكنيسة | يغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجلٍ مسمى إن أجلَ الله إذا جاء لا يُؤخّر لو كنتم تعلمون 4 يخبرهم نوح أنهم إذا اتبعوا ما أمرهم به الله , فإن الله يغفر لهم بعضاً من ذنوبهم السابقة, وهي الشرك بالله وعباده الأصنام ، ويمد في أعمارهم إلى أجل معلوم, بمعنى يؤخر عنهم نقمته وعذابه في الدنيا , وأنتم لو تعلمون إن أمر الله إذا وقع لا يؤخّر لأنه لا محالة عنه ولا رجعة فيه |
|---|---|
| في الأسطورة يحاول الملك الوصول إلى سر الخلود عن طريق الإنسان الوحيد الذي وصل إلى تحقيق الخلود وكان اسمه أوتنابشتم أو أتراحاسيس والذي يعتبره البعض مشابها جدا أن لم يكن مطابقا لشخصية نوح في الأديان | كما تم ذكر سفينة ماثلة في أساطير بعض الشعوب القديمة: فيتفق أغلبها على أن الإهلاك تم بطغيان الماء ونجاة الناجين تمت في سفينة رست على قمة جبل |
وَيَجُوز أَنْ يَكُونَ صِفَة لِمَصْدَرِ دَعَا ; أَيْ دُعَاء جِهَارًا ; أَيْ مُجَاهِرًا بِهِ.
23| وَقَدْ مَضَى فِي سُورَة " الْأَنْبِيَاء وَالْحَجّ " | وَقِيلَ: مَا لَكُمْ لَا تُوَحِّدُونَ اللَّهَ ; لِأَنَّ مَنْ عَظَّمَهُ فَقَدْ وَحَّدَهُ |
|---|---|
| مِثْل الْقِيَام ; أَصْله قِيْوَام | { وَقَالُوا } لهم داعين إلى الشرك مزينين له: { لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ } فدعوهم إلى التعصب على ما هم عليه من الشرك، وأن لا يدعوا ما عليه آباؤهم الأقدمون، ثم عينوا آلهتهم فقالوا: { وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا } وهذه أسماء رجال صالحين لما ماتوا زين الشيطان لقومهم أن يصوروا صورهم لينشطوا -بزعمهم- على الطاعة إذا رأوها، ثم طال الأمد، وجاء غير أولئك فقال لهم الشيطان: إن أسلافكم يعبدونهم، ويتوسلون بهم، وبهم يسقون المطر، فعبدوهم، ولهذا أوصى رؤساؤهم للتابعين لهم أن لا يدعوا عبادة هذه الآلهة |