يعود راوية القصّة إلى غرفته "محتضناً آثار الدفء التي خلّفته الفتاة الإيطالية، منذ فترة ليست طويلة على ما يبدو" | |
---|---|
وفى سورة سبأ: «وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ» | ثم إنّ هذه الأحوال التي ذكروا عنها كلها مستحيل عادة منافٍ للأمور الطبيعيّة في بناء المدن واختطاطها |
فحفروا عند أساس سور المدينة حتى وصلوا إلى الماء، و أساس النحاس راسخ تحت الأرض حتى غلبهم الماء فعلموا أنه لا سبيل إلى دخولها من أساسها | لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A noreply sa2eh |
---|---|
قال ففتح جب فخرج منه فارس من نار على فرس من نار في يده رمح من النار فطار في الهواء وهو ينادي يا نبي الله أن لا أعود، وفتح جب آخر فخرج منه فارس آخر، فقال موسى ومن معه من العلماء ليس من الصواب ان نفتح هذه الجباب لان فيها جن قد سجنهم سليمان عليه السلام لتمردهم، فاعيدوا بقية الجباب الى البحيرة ثم أذن المؤذن لصلاة الظهر | الغريب أن تلك التشنجات لم تثرْ في تلك الفتاة الإيطالية إلاّ الحنان :"آحتضنتْ رأسي وضمّته إلى صدرها، فأيقظتْ بي طفولة من سبات طويل آستعدتُ بها لمسات أمّي البعيدة" |
فقطعوا الصخر و و بنوا برجا مقداره ثلاثمائة ذراع حتى عجزوا عن رفع الحجارة و بقي من السور مقدار مائتي ذراع ، فاتخذوا من الأخشاب بنيانا على ذلك البنيان حتى وصلوا مائة و سبعين ذراعا ثم اتخذوا سلما عظيما ، و رفعوه بالحبال على ذلك البنيان حتى أسندوه إلى أعلى السور | |
---|---|
وُلد «كامل كيلاني إبراهيم كيلاني» بالقاهرة عام ١٨٩٧م، وأتمَّ حفظ القرآن الكريم في صغره، والتحق بمدرسة أم عباس الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة القاهرة الثانوية، وانتسب بعدها إلى الجامعة المصرية القديمة سنة ١٩١٧م، وعمل كيلاني أيضًا موظفًا حكوميًّا بوزارة الأوقاف مدة اثنين وثلاثين عامًا ترقى خلالها حتى وصل إلى منصب سكرتير مجلس الأوقاف الأعلى، كما كان سكرتيرًا لرابطة الأدب العربي، ورئيسًا لكل من «جريدة الرجاء» و«نادي التمثيل الحديث» وكان يمتهن الصحافة ويشتغل بالأدب والفنون إلى جانب ذلك | كانت لكيلاني إسهامات في مجالات أخرى غير أدب الأطفال، حيث ترجم، وكتب في أدب الرحلات، والتاريخ، وقد توفي عام ١٩٥٩م، مخلفًا وراءه تراثًا أدبيًّا كبيرًا، ينتفع به الصغير قبل الكبير |
لم نعرف مدينة في العالم شيدها أهلها من النحاس أو الفضة أو الذهب إلا تلك القصور في مدينة النحاس ويقال بأن كل مباني هذه المدينة مبنية من النحاس بنتها الجن في عهد النبي سليمان-عليه السلام-، فما قصة مدينة النحاس؟ وما رأي ابن خلدون وياقوت الحموي في مدينة النحاس؟ سنجيب عن هذه التساؤلات في هذه المقالة لمعرفة عن ماهية مدينة النحاس شاهد أيضاً: يقال بأن مدينة النحاس هي نفسها مدينة فيافي الأندلس بالمغرب حالياً مدينة تطوان ويقال لها أيضا مدينة الصفر بسبب لون النحاس.