الجواب: هذا من البدع لا يجوز | |
---|---|
عَنْ عَائِشَةَ رَضِي الله عَنْهَا قَالَتْ: شَكَا النَّاسُ إِلَى رَسُولِ قُحُوطَ المَطَرِ، فَأَمَرَ بمِنْبَرٍ فَوُضِعَ لَهُ فِي المُصَلَّى وَوَعَدَ النَّاسَ يَوْماً يَخْرُجُونَ فِيهِ، قَالَتْ عَائِشَةُ: فَخَرَجَ رَسُولُ حِينَ بَدَا حَاجِبُ الشَّمْسِ | قَال: فَحَسَرَ رَسُولُ الله ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ |
خيار واحد ونود عبر موقع بـيـت الـعـلـم وعبر أفضل معلمين ومعلمات في المملكة العربية السعودية ان نقدم لكم اجابة السؤال التالي : تشرع صلاة الاستسقاء إذا مطلوب الإجابة | ويصح أداؤها في المسجد أيضا ، إلا إذا كانت جماعة في الصحراء ، فهذا أفضل من حيث الثواب والخشوع والخضوع ، حيث أن الدعاء أكثر إلى الله تعالى ، وهو كذلك |
---|---|
وَعَنْ زَيْد بن أرْقَمَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ عَلَى أهْلِ قُبَاءَ وَهُمْ يُصَلُّونَ، فَقَالَ: «صَلاةُ الأوَّابِينَ إِذَا رَمِضَتِ الفِصَالُ» | ثامنًا: من سنن الاستسقاء: 1- خروج الناس مع الإمام إلى المصلى متبذِّلين متواضعين متضرعين؛ فقد روى أبو داود والترمذي والنسائي عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج لصلاة الاستسقاء متبذِّلاً متواضعًا متضرعًا، معنى متبذِّلاً؛ أي: تاركًا لبس ثياب الزينة، ومعنى متخشِّعًا؛ أي: مُظهِرًا للخشوع؛ ليكون ذلك وسيلة إلى نيل ما عند الله عز وجل، ومعنى متضرعًا؛ أي: مُظهِرًا للضراعة، وهي التذلل عند طلب الحاجة |
وقال: إنه حديث عهدٍ بربه يحتمل أنَّ المراد بإجابته وإنزاله، أو المعنى: لكونه من.
14