كما أن بعض الأعاصير والنشاط الشمسي كما في شمال الكرة الأرضي كان سبب محتمل لزيادة ثقب الأوزون في الغلاف الجوي | مما سبق توضح أن بدايات تشكل ثقب الأوزون كانت في القطبين الجنوبي والشمالي من الكرة الأرضية، والذي يظهر بصورة كبيرة في القطب الجنوبي، والذي يُدمر الأوزون بشكل عام هو أكسيد الكلور والتفاعلات الحاصلة بسببه |
---|---|
يؤثر في آلية اتحاد تركيبة جزيئات الأوزون بعد انقسامها ويمنع إعادة توليد أو توحد جزيئات الأوزون وشيئاً فشيئاً تفشل الكثير من ذرات الأوزون بالعودة إلى وظيفتها أي حماية الغلاف من الأشعة فوق البنفسجية فيحدث هناك نقص في كمية الأوزون O3 ، يتراكم هذا النقص ويزيد مع كثرة وازدياد انبعاث الغازات الضارة بطبقة الأوزون | إلا أن انبعاث بعض الغازات داخل الغلاف الجوي مثل الكلور المنبعث من مستحضرات التجميل والتنظيف والتعقيم وحتى المبيدات الزراعية أو ثاني أكسيد الأزوت المنبعث من مداخن المصانع الكبرى أو ثاني أكسيد الكبريت المنبعث بكثرة من احتراق نفايات النفط ومن أفرن صهر المعادن الصلبة أو غيرها |
من خلال الجمع بين البيانات الوبائية ونتائج الدراسات التي أجريت على الحيوانات، قدر العلماء أن كل انخفاض بنسبة 1% في أوزون الستراتوسفير طويل الأمد سيزيد من حدوث هذه السرطانات بنسبة 2٪.
مما سيؤدي الى تعريض الأرض لخطر الأشعاعات الفوق بنفسجية | وطبقة الأوزون هي الطبقة الحامية للأرض الدرع الوقي لها من الأشعة الضارة التي لولا طبقة الأوزون لبلغت درجة حرارة كوكب الأرض اكثر من 200 درجة مئوية مما يتسبب في إبادة جميع الكائنات والقضاء على الحياة تماما في هذا الكوكب التعس |
---|---|
هذه السرطانات خفيفة نسبيًا ونادرًا ما تكون قاتلة، على الرغم من أن علاج سرطان الخلايا الحرشفية يتطلب أحيانًا جراحة ترميمية واسعة النطاق | في أكتوبر 2008، نشرت وكالة الفضاء الإكوادورية تقريرًا بعنوان «هيبيريون HIPERION » |
ويضيف، توسع ثقب الأوزون حاليا، ناتج عن الاستخدام الواسع لغاز الفريون، الذي يدمر طبقة الأوزون في الغلاف الجوي للأرض.
13إلا أن الاستخدام الواسع النطاق لمركبات الكربون الكلورية الفلورية الضارة في منتجات مثل الثلاجات في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين، أدى إلى تلف الأوزون في غلافنا الجوي ما أدى إلى ثقب في طبقة الأوزون فوق | |
---|---|
من المُرجَّح أن يكون الضرر الناتج عن أشعة الموجة المتوسطة مهمًا على تفاعلات الأنواع أكثر من تأثيره على النباتات نفسها | وهذا الغاز بالاصل سام للإنسان والحيوان |
و قد تم التخلص التدريجي من 99 % من المواد المستنفذة لغاز الأوزون في حوالي 197 دولة ؛ و قد تم اكتشاف الكثير من المواد التى تقوم باستنفاذ غاز الأوزون مما سبب الى القيام بالكثير من التعديلات على تلك المعاهدة.
28