| والحديث مضى في البيوع عن عبد الله بن مسلمة أيضا، وفي الكفارات عن عبد الله بن يوسف | وهم يعملون في مكانٍ واحدٍ؛ فهذا يعمل بوَّابًا، وهذا يكون مُديرًا في هذا المكان الذي يعمل فيه، وهؤلاء في هذا المكان -إن كان مستشفى- أطباء، يروحون ويأتون، وهذا هو البوَّاب الذي يفتح لهم الباب ويغلق، وهم في فصلٍ دراسيٍّ واحدٍ، فما الذي جعل هذا بهذه المثابة؟! I seek refuge in you from the evil of what I have done and what I have not done in this world and in the Hereafter |
|---|---|
| قوله: اللَّهم إني أعوذ بك من الهم والحزن : استعاذ منهما لما فيهما من شدة الضرر على البدن، وإذابة قواه، وتشويش الفكر والعقل، والإنشغال بهما يفوِّتان على العبد الكثير من الخير، وانشغال الفؤاد والنفس عن الطاعات والواجبات، هذا إن كان الهمّ والحزن في أمور الدنيا، أما همّ الآخرة، فهو محمود؛ لأنه يزيد في الطاعة، ويبعث النفس على الجدّ، والعمل، والمراقبة، قال النبي صلى الله عليه وسلم مَنْ جَعَلَ الْهُمُومَ هَمًّا وَاحِدًا: هَمَّ الْمَعَادِ، كَفَاهُ اللَّهُ هَمَّ دُنْيَاهُ، وَمَنْ تَشَعَّبَتْ بِهِ الْهُمُومُ في أَحْوَالِ الدُّنْيَا، لَمْ يُبَالِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَتِهِ هَلَكَ | Medina's two mountains a sanctuary as Abraham made Mecca a sanctuary |
والأول بحسب القوى التي للإنسان: العقلية، والغضبية، والشَّهوية، ثلاثٌ أيضًا: فالهمّ والحزن تتعلّق بالعقليَّة، والجبن بالغضبيَّة، والبُخل بالشَّهويَّة، والعجز والكسل بالبدنيَّة.
9| He said: What is the matter that I am seeing you sitting in the mosque when there is no time of prayer? O Allah, I seek refuge with You from the punishment of the grave, from the afflictions of the imposter- Messiah, and from the afflictions of life and death | O Allah, make me healthy in my body |
|---|---|
| Allah's Apostle said to Abu Talha, "Seek one of your boys to serve me | For example swore~ would result in swore, snore, score, etc |