فقد كانت الشهوة التي تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر | وأضافت: القفزات النوعية التي شهدتها المملكة جعلتها في مصاف الدول الرائدة رقمياَ، وصنفتها في أعلى مؤشرات التنافسية العالمية رقميا،حيث المملكة على المركز الثاني في التنافسية الرقمية بين دول مجموعة العشرين, وفقاً لتقرير التنافسية الرقمية التابع للمركز الأوروبي ومنتدى الاقتصاد العالمي، وحققت المملكة تقدماً عالمياً في جودة سرعة الإنترنت في الجيل الخامس والمرتبة الثانية عالمياً في المؤشر العالمي للأمن السيبراني |
---|---|
شعور غريب هو عبارة عن مزيج من الخوف والدهشة و والفضول والسعادة في آن واحد | وبدأ فهد يدخل أبهامه في مؤخرتي وكان ذلك لذيذا بمساعدة الكريم, وأخذيدور إبهامه بشكل دائري وكأنه يحاول توسيع فتحتي لكي تتمكن من استيعاب قضيبه الضخم, وأنا مرتخيه تماماومستلذة بكل ما يفعل |
حطه كله…نيكني يا بعد عمري نيكني وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال والوصف, أحسست بقلبي يتسارع حتى يكاد يتوقف وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها…إنها هزة الجماع…يا إلهي… لا أعتقد أن هناك شعورا في الدنيا يمكن أن يوازي ربع هذا الإحساس, ومما زاد في لذتي وشهوتي….
5ثم سحب فهد قضيبه من يدي وأخذ يمرره بين شطايا مكوتي الناعمة طلوعا ونزولا وأنا أتحرق شوقا لتذوق قضيبـه الدافئ المنتصب, وأخذ فهد مزيدا من الكريم وأودعه في مؤخرتي ثم أخذ المزيد و دعك به رأس قضيبه و بدأ يوجه رأس قضيبه نحو فتحة شرجي وأخذت دقات قلبي تتزايد و و تتزايد وأنفاسي تتسارع و حتى كسـي بدأت أحسه ينبض مع نبضات قلبي, وضغط فهد بقضيبه فإذا به وبسبب الكريم ينزلق إلى داخل مؤخرتي وصدرت مني صيحة غصبا عني,لقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل سكينا,ومن شدة الألم نسيت نفسي وقلت له من دون شعور…لا يا فهد يعورني مرة, فهمس فهد في أذني وقد أصبح اللعب على المكشوف:معليش يا بعد عمري أنا داري إن قضيبـي كبير شوي بس هالحين مكوتك بتتعود عليه , ولف فهد يده اليسرى من تحت رقبتي ليمسك بنهدي بينما قبضت يده اليمنى على كسـي وأخذ يداعبه ويلامسه وبدأت اللذة و الشهوة تطغيان على الألم وبدأت أتأوه بصوت مسموع, فاقترب بفمه من أذني وهمس: ريم تبيني أدخله أكثر؟ وعلى الفور قلت له إيه يا فهد دخله أبيك تعورني أكثر,و كانت المحنة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, وكان فهد يدخل قضيبـه قليلا ثم يسحبه للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا يزال يداعب كسـي ونهودي ويمص رقبتي وظهري وحلمة أذني, وبدأت أفقد السيطرة على نفسي فقلت له فجأة: فهد الله يخليك دخله كله فيني, فدفع فهد بقضيبـه الكبير إلى داخل مكوتي دفعة واحدة, وصدقوني إني لم أحس بأي ألم هذه المرة… | |
---|---|
كما عملت رئيسة مشاركة لمجموعة العمل الصحية في "مجموعة العشرين"، ونائبة لرئيس "المجموعة السعودية الاستشارية للتصلب العصبي المتعدد" |
لقراءة الفصل التالي: لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على.