تستغرق إزالة الشعر باستخدام هذا النوع من الليزر وقتاً أطول حيث يتميز بمعدل ترددي بطيء وكذلك صغر قطر الشعاع لذا فهو من التقنيات المرتفعة التكلفة | |
---|---|
نحن دائما نقول إذا رأينا خلافا نقول: قلد من أجاز | فقد فضل العلماء أن يترك الرجل شعر جسده دون حلاقته من باب الاحتياط، وبشكل خاص بالنسبة للأشخاص الذين لا يتعرضون بسبب هذا الشعر لأي ضرر من أي نوع، ولكن الشيخ ابن عثيمين قد أباح القيام بإزالة شعر جسد الرجل، وبشكل خاص للأشخاص الذين يتسبب هذا كثرة هذا الشعر في تشويه شكل الجسم |
والذي يظهر والله أعلم أن النمص مختص بإزالة شعر الحاجبين ، وعليه فلا حرج على الرجل في إزالة شعر الوجه الخارج عن اللحية والحاجبين.
12حكم صوت المرأة:صوت المرأة ليس بعورة، لكنه فتنة | يمكن استخدام الليزر في إزالة شعر جسم الرجال من أي منطقة تحتوي شعراً زائداً غير مرغوبٍ فيه دون استثناء، كذلك مع التطور التقني أصبح بالإمكان إزالة شعر الوجه بالليزر للرجال دون أية مخاطر |
---|---|
طريقة عمل جهاز الليزر لازالة الشعر تعتمد تقنية على استخدام شعاع ضوئي عالي الطاقة مركزجداً حيث يوجه الشعاع إلى جذور الشعر ويدمرها تماماً، مثلما تنجذب أشعة الشمس للملابس ذات الألوان الداكنة ينجذب شعاع الليزر للشعر الأسود أكثر من غيره | فَقَالَتْ: إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ |
أما ما يتعلق بفتاوى الشيخ سليمان بن عبد الله الماجد فراجع موقعه, فهو أولى وأدرى ببيان ذلك.
تستغرق العملية من ثلاثين إلى ستين دقيقة لكن غالباً ما تحتاج لجلسات أخرى على فترات متباعدة يعتمد عددها على كثافة الشعر ومساحة المنطقة المراد إزالة الشعر منها | حلق اللحية وآراء الفقهاء ورد إلى الدكتور علي جمعة، رئيس اللجنة الدينية بمجلس النواب، وعضو هيئة كبار العلماء، سؤال يقول صاحبه "عملي يفرض علي أن أكون حليق اللحية |
---|---|
حكم لبس الشعر المستعار:يحرم على المرأة حلق شعر رأسها كله، ويحرم عليها قصه تشبهاً بالرجال، أو النساء الكافرات، ولها قص بعضه عند الحاجة بإذن زوجها، وتركه أزين وأجمل |
مَالِي لا ألْعَنُ مَنْ لَعَنَ النَّبِيّ ُ? وهذا أيضا ما رجحه الشيخ العثيمين مع تفضيله للترك حيث يقول: والقسم الثالث: ما سكت عنه الشرع, فلم يأمر بإزالته, ولم ينه عن إزالته, وذلك كشعر الصدر, وشعر الرقبة, وشعر الذراعين والساقين والبطن, فهذا إن كثر فلا بأس من تخفيفه, ولا حرج فيه؛ لأن في ذلك إزالة ما يشوه المنظر, وأما إذا لم يكثر فإن الأولى عدم التعرض له؛ لأن الله سبحانه وتعالى لم يخلقه عبثًا, بل لا بد فيه من فائدة, وقال بعض العلماء إن إزالته إما مكروهة, وإما محرمة, مستدلًا بقوله تعالى عن الشيطان: وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ,ولكن لا يتبين لي هذا الحكم, أي: لا يتبين لي أن إزالته مكروهة أو محرمة, بل إزالته من الأمور المباحة, إلا أن تركه أفضل خوفًا من الوقوع فيما يأمر به الشيطان من تغيير خلق الله.