|
قصص سكس عرب نار , ,, , , , , اسمي مها عندي 35 سنة دكتورة صيدلانية علي قدر كبير من الجمال بيضاء البشرة اشبة المطربة ساندي بس انا اطول منها شوية متزوجة وعندي ولد وبنت جوزي مسافر بيشتغل في قطر وانا والاولاد عايشين لوحدنا في مصر عندي صيدليه في شارع جانبي بمصر الجديدة زوجي مش بينزل مصر الا كل سنتين يقعد شهر ويسافر تاني حدثت معي قصة من كام يوم وحبيت احكيها ليكوا كنت في يوم موجودة بالصيدلية بتاعتي واليوم دا من اوله كنت تعبانة اوي مش عارفة ليه ونفسي لو اي حد يجي يريحني حتي انا كنت ببص علي كلاب الشارع واقول لو الكلب دا ييجي ويديني اللي انا عاوزاه وارتاح المهم لاقيت ولد دخل عليه الصيدلية عندي 16 او 17 سنة طلب دوا علشان البرد معرفتش ليه الولد دا احلو اوي في عيني وقررت اني اظبط ميعاد معاه وبدات اكلمة واساله عن سنه قالي 17 سنة واسمه قالي مينا وانه بيشتغل في محل اسماك بينضف سمك وانه عندة برد وعاوز اي دواء يضيع البرد دا بصراحة انا قلقت شوية من انه مسيحي بس في الاخر قرت اني ما اديلوش الدواء واقله تعالي خدة بالليل متاخر علي اساس انه مش موجود وهييجي بالليل وطبعا مغليش الكلام من ضحكة وكلام مش عارفة انا كنت بقوله ازاي وفي الاخر قولتله تعالي بالليل وانا هديلك الدواء اللي يريحك تقريبا الولد فهم انا عاوزة منه ايه وقالي علي الساعة كام كدة قولتله علي واحدة او اتنين بالليل علشان انا بسهر في الصيدلية فترة مسائية وتركت الصيدلية وروحت البيت علشان ارتاح شوية وارجع علي بالليل وطول الطريق بفكر في الليل وايه اللي هيحصل معايا بالليل وقررت ان البس دريل جينز ازرق قصير يدوب يغطي الهانش بشوية ولبست تحته بنطلون علشان وانا نازلة في الشارع وققرت اني اقلع البنطلون وافضل بالدريل لوحدة بس لما الدنيا تليل والناس تبتدي تنام وعلي الساعة واحدة كدة نزلت باب الصيدلية للارض اصل باب الصدلية بالكهرباء بيتفتح ويتقفل من جوا بزاير بحيث ان محدش يقدر يعرف ان في حد جوا غير لما ينزل يبص من تحت الباب وبدات احط مكياج واسرح شعري وقلعت البنطلون اللي انا لابساه والاندر وفضلت بس بالدريل القصير وعلي الساعة 2 لاقيت في خبط علي باب الصيدلية بقول مين قالي انا مينا قلتله ادخل لما دخل بصيت لاقيتة لابس جلابية بيضاء وهو كان اقصر مني شوية قالي اتاخرت عليكي قلتله لا وانا قاعدة علي المكتب قدامة اللي داخل ما يشوفش غير نصي اللي فوق بس فقلتله اقفل الباب قالي ازاي قلتله دوس علي الزرار الاحمر دا هينزل وفعلا نزل الباب علي الاخر وبقيت انا وهوة بس في الصيدلية ونظام الصيدلية عندي مسنتويين مستوي فية المكتب اللي انا قاعدة فية ومستوي تاني مرصوص فيه كل الادوية قلتله انت عاوز دواء ايه قالي البرد فقمت وشاف الي انا لابسه وسمعته بيقول ايه دا هو في كدة وقبل ما اتحرك شميت ريحة مش حلوة بقوله ايه الريحة دي قالي معلش اصلي لسه مخلص شغل والميه كانت مقطوعة فما عرفتش اتشطف ومااقدرش اقول الريحة كانت بشعة اد ايه وبعدها ابتديت ارجع في كلامي وافكر ازاي اهرب من الموقف دا بس بعد ايه مكنش ينفع زعقت فية وقلتله ابعد طيب شوية بريحتك دي وقف بعيد شوية مستغرب اللي بيحصل وليه انا اتغيرت مرة واحدة كدة بس هو كان قرر خلاص انه لازم يعمل معايا حاجة مشيت من قدامة طبعا باللبس اللي انا لابساه وكنت كمان حافية مش لابسه الجزمة وطلعت السلم درجتين والدواء بتاع البرد محطوط في الرف اللي تحت فكان لازم اوطي ادامة علشان اجيبة وانا بوطي طبعا بان كل حاجة ليه لاني مش لابسه اندر والدريل اصلا مش مغطي حاجة وجيبت الدواء ورجعت للمكتب من غير اي رد فعل منه افتكرت بعدها انه خلاص هياخد الدواء ويمشي واني مش هعمل كدة تاني خالص مع اي حد بس اللي انا فكرت فيه مطلعش مظبوط وهو ممكن انك بعد ما تدي كلب حته لحمة تقدر تاخدها منه مستحيل طبعا وبعدها لاقيتة بيقولي معلش ممكن علبة دواء تانية قولتله وبعدين مقلتش ليه انك عاوز اتنين من الاول قالي معلش وقمت تاني بس المرة دي وانا بعدي من قدامة لاحظت ان بتاعة واقف قوي وكان دا باين من ورا الجلابية اللي هو كان لابسها ومشيت وطلعت السلم ووطيت اجيب الدواء من الرف اللي تحت وطبعا كل حاجة كانت باينة قدامة فجاة لاقيتة بينط عليه وبيركب علي ضهري زي الكلب كدة ما بينط علي الكلبة لاني كنت واخدة الوضع دا ولاقيت بتاعه جوة كسي معرفش ازاي زي ما يكون موجهه علي الخرم علي طول وعلشان هو اقصر مني فكان الخرم قصاد زبه علي طول محستش غير وهو جوايا ولاقيته بيقولي ايه رشق صح فضلت اشتمه واحاول اتحرك بجسمي علشان ينزل من علي ضهري بس ازاي خلاص مبقاش ينفع خلاص دا دخل زبه صح جوايا وبعد دقيقتين من الشتيمة حسيت انه نزل لبنه كله في كسي وبعدها هدي ونزل ولبس هدومة وفتح باب الصيدلية وخرج وسابني مرمية علي الارض وكسي غرقان في لبنة وريحت بقت علي كل جسمي قمت بعد كدة ولبست هدومي وقفلت الصيدلية وروحت وطول الطريق وريحة الولد مش قادرة استحملها واول ما دخلت البيت جريت علي الحمام ورجعت كل اللي في معدتي واستحميت بس فضلت الريحة معايا لغاية تاني يوم مش عاوزة تروح ودا كان اكبر درس ليه في حياتي اني اجيب اي حد من الشارع علشان يعمل معايا كدة |