٢- « اللهم ثبت له يقينه وارزقه حلال يكفيه، اللهم أبعد عنه كل شيء يؤذيه، ولا تحوجه لطبيب يداويه، اللهم استره على وجه الارض وارحمه في بطن الارض، واغفر له يوم العرض، اللهم اعطه ما يتمناه وتحبه له وترضاه» | دعاء الجمعة الأخيرة من شعبان للزوج :- «اللهُمَّ أطل في عمر زوجي ومده بالصحة والعافية، يا رب لقد منحني السعادة يومًا، فامنحه السعادة دهرًا، يارب، قد فتح لي باب الحب فافتح له أبواب رحمتك» |
---|---|
ثُمَّ قَالَ عليه السَّلام : "إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يَفْرِضْ مِنْ صِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا مَضَى إِلَّا عَلَى الْأَنْبِيَاءِ دُونَ أُمَمِهِمْ، وَ إِنَّمَا فَرَضَ عَلَيْكُمْ مَا فَرَضَ عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ قَبْلِي إِكْرَاماً وَ تَفْضِيلًا، وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا أَعْطَى اللَّهُ نَبِيّاً مِنْ أَنْبِيَائِهِ فَضِيلَةً إِلَّا أَعْطَانِيهَا، وَ لَقَدْ أَعْطَانِي مَا لَمْ يُعْطِهِمْ وَ فَضَّلَنِي عَلَى كَافَّتِهِمْ، وَ أَنَا سَيِّدُهُمْ وَ خَيْرُهُمْ وَ أَفْضَلُهُمْ، وَ لَا فَخْرَ" | يذكر أن شهر شعبان يأتي قبل حلول شهر رمضان المبارك بشهر واحد، حيث يعد من الشهر الثامن من الاشهر القمرية، كما شهدت العديد من الاعجازات والمعجزات خلال تحويل القبلة من بيت المقدس إلى البيت الحرام ولادة الإمامِ الثاني عشر عند الشيعة في 15 شعبان سنة 255 أو 256 وفرض صيام رمضان في العام الثاني من الهجرة |
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمِ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ ، الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفْوٌ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ ، فاعفُ عَنِّي | فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر وَنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني |
---|---|
اللهم اجعلها خيرا وبركة وفرجا وسعادة ورحمة على الجميع | ثُمَّ قَالَ عليه السَّلام : "إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يَفْرِضْ مِنْ صِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا مَضَى إِلَّا عَلَى الْأَنْبِيَاءِ دُونَ أُمَمِهِمْ، وَ إِنَّمَا فَرَضَ عَلَيْكُمْ مَا فَرَضَ عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَ رُسُلِهِ قَبْلِي إِكْرَامًا وَ تَفْضِيلًا، وَ الَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا أَعْطَى اللَّهُ نَبِيًّا مِنْ أَنْبِيَائِهِ فَضِيلَةً إِلَّا أَعْطَانِيهَا، وَ لَقَدْ أَعْطَانِي مَا لَمْ يُعْطِهِمْ وَ فَضَّلَنِي عَلَى كَافَّتِهِمْ، وَ أَنَا سَيِّدُهُمْ وَ خَيْرُهُمْ وَ أَفْضَلُهُمْ، وَ لَا فَخْرَ" |
«اللهم إني نعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك».
20