| أيضا هي متغيرة حسب مصالح المجتمع، الغربي، ومختلفة الترتيب في السلم من حيث درجة الأهمية | ولأن التغير الاجتماعي سنة بشرية فلزاما يخضع لها المجتمع السعودي باعتباره مجتمع طبيعي فيتم وفق قواعد راسخة ولا يعني التغير الانفساخ منها او زعزعتها , وما يحدث اليوم من قرارات متلاحقة لإعادة الحياة لطبيعتها ولكي تتوازن الكفة الاجتماعية مقابل شريحة عريضة تؤيدها دلالة على أن أمام القرارات استجابة عميقة حجبها طوال العقود الماضية تصنيفات و مخاوف صنعها بعضهم تحت مظلة الدين لأجل حماية ذواتهم ومصالحهم وهذا ما اتضح بعدما عرى الاعلام الجديد شخصياتهم |
|---|---|
| والخلاف بيني وبينه في مسألة الهيمنة، ربما تجاهل أو نسي أن أمريكا لم تنتظر خيارنا بل فرضت علينا ثقافتها وسياستها |
! « إن صرخت بكل قواك، ورد عليك الصدى، من هناك؟ فقل للهوية: شكرا! فلا يمكن أن تتهم أحدا بالواسطة فهي شفاعة في الخير فاختل ميزان المفاضلة.
26| ولا يمكن أن تشك وتشكك في نزاهة المؤسسات ولا تطعن في شراهتها تجاه المستهلك فذا أمر عجيب، وله مبررات اقتصادية! فتموت قيمة الصدق وتلحق بها قيمة الأمانة | تعتبر المجتمعات على اختلافها أن القيم وتكوينها مبدأ اجتماعي مهم حيث جاءت الشرائع السماوية والمذاهب الأخلاقية مرتكزة عليه وعليه أيضا تقوم أسس النهضة والتقدم، فالقيم هي المعيار للسلوك وهي موجه وميزان لضبط اجتماعي يحقق للأفراد حياة كريمة |
|---|---|
| وتأتي عبر ثلاث شخصيات : التاجر "يوسف النحاس":شيخ كار النحاسين اليهودي |