ويأتي الهجوم الحوثي على العبدية مع استمرار حصار المليشيات الحوثية المستمره منذ 10 ايام | لكنهم فشلوا في تحقيق أي تقدم كبير نحو المدينة الغنية بالنفط حيث يتلقون مقاومة كبيرة من الحكومة اليمنية والمقاومة الشعبية |
---|---|
وتصاعدت الحرب في اليمن منذ عام 2014، عندما سيطر الحوثيون على صنعاء ومعظم محافظات البلاد ما أجبر الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته، المعترف بها دوليا، على الفرار من العاصمة صنعاء | وفى حالة مخالفته لهذا الحظر، يحق للطرف الأول فسخ هذا العقد |
ناظر لغُصن النايّمة بتعبها على طرف المقعد وتنهد بضيق وهو يأخذها بحضنه ويقول : الود ودي أخذها معي بس.
27لقي أكثر من عشرين حوثيا مصرعهم، إضافة إلى جرح عدد آخر في انفجار اليوم الجمعة في إحدى البنايات التي تتخذها المليشيات، مخزنا للألغام والذخائر والأسلحة في شارع الخمسين بمدينة الحديدة | |
---|---|
حكمتُ على جيوش الغربِ قتلاً وأسبيتُ النساءَ مع الذراري | وقال وليد القديمي، وكيل محافظة الحديدة، في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر"، تابعها "المشهد اليمني"، إنه "للأسف كل أطراف الشرعية والمكونات المؤيدة لها ومن يحملون السلاح ضد مليشيا الانقلاب الحوثي يحاربون بعضهم وتاركين الكهنوت الحوثي يستغل هذه الخلافات ميدانيًا في توسعه على الأرض وسيعصف بالجميع" |
وأشاد ناطق وزارة الداخلية بدور المواطنين في كشف ما تبقى من أوكار الجماعات الإجرامية، مؤكدا أن تعاونهم مع رجال الأمن، أسهم في تعزيز الأمن والاستقرار | بالنقر فوق قبول، فإنك توافق على استخدامنا لهذه الأدوات للإعلان والتحليلات والدعم |
---|---|
كان مستمتع وبشدة لدرجة طغى النسيان على موقفه قبل لحظات وبقى مبتسم وبس معاني بين كل لحظة ولحظة تسترق النظر لكفوف يدها وتبتسم إبتسامة واسعة ومن ترفع عينها وتناظر للغترة الي بجنبهم تتّسع إبتسامتها أكثر كانت حصُون الأمان مهدودة بقلبها ومُهددة بالسقوط بمجرد ما لامست أصابعه عروق كفها كانت خايّفة ، وتتشرب الخوف لدرجة إنه حكمها وأجبّرها تترجم خوفها على شكل نبضات مرتجفة ويدين مرتعشة ولحظة الي ناقض كلامه كل معتقداتها ونفى تماماً كل خوفها أرتخت كل ضلوعها وترجمت راحتها على شكل دموعها عروق كفها البارزة وإن كانت بالنسبة للكل تفاصيّل عادية إلا إنها لمعاني نقطة ضعف وجرح عميّق وموقف عدّت كل الحياة وماقدرت تعديه وبنيّان بدون مايدري قطبّ الجرح وضمده بدون ما تنزف نقطة دم وحدة لحظتها أيقنت إن الله " يخبئهم للي يشبهونهم" وهنا كانت الطمأنينة ، برغم مرورها بأشخاص مؤذين وكان لهم نصيب من وجعها إلا إنها بنهاية الدرب رح تلقى ربي مخبي لها الوجهة الصح والشخص المناسب |