وفي الحديث : " وجاءَ بالكُفْر بَرَاحاً " : أَي بَيِّناً | قال ابن الأَثير : هذه اللّفظةُ كثيراً ما تختلف أَلفاظُ المُحدِّثين فيها فيقولون بيرحاء بفتح الباءِ وكسرها وبفتح الرّاءِ وضمّها والمدّ فيهما وبِفَتحهما والقصر " ويُصحِّفها المُحدِّثون " فيقولون : " بِئْرُحاءٍ " بالكسر بإِضافة البِئر إِلى الحاءِ |
---|---|
وأَبو منصورٍ أَحمدُ بن عَبْدُونَ | قال أبو زيد: البوَارِحُ: الشَمالُ الحارَّةُ في الصيفِ |
قال ابن بَرِّيّ : صوابه أَن يقول : ابن بَريحٍ ووجدْت في هامشه بخطّ أَبي زكريّا : ليس كما ذكَرَ إِنما هو ابنُ بَريحٍ فلا تحريفَ في نُسخة الصّاغانيّ كما زعمه شيخنا | وعَبُدٌ بفتح فضم كَنَدُسٍ وبه قرأ بعضُ القُرَّاءِ " وعَبُدَ الطَّاغُوتِ " بفتح العين وضم الباءِ وفتح الدال وخفض الطَّاغُوتِ " بفتح العين وضم الباء وفتح الدال وخفض الطَّاغوتِ |
---|---|
والمِعْبَد كمِنْبَرٍ المِسْحَأة والجمْع : المَعابد وهي المَساحِي والمُرُورْ قال عَدِيُّ بن زيدٍ :ومُلْكَ سُلَيْمَانَ بنِ داوودَ زَلْزَلَتْ | وكسَفينَة : عَبِيدَة بن عَمْرٍو السَّلْمانيّ وآخَرون |