تعلم القرآن وحفظه عن ظهر قلب قبل بلوغه عشر سنين ، و كان حاد الفهم وقّاد الذهن ذكي القلب سريع الحفظ ، قرأ على أبيه في الفقه ، و كان رحمه الله في صغره كثير المطالعة في كتب التفسير والحديث وكلام العلماء في أصل الإسلام ، فشرح الله صدره في معرفة التوحيد وتحقيقه ومعرفة نواقضه المضلة عن طريقه ، و جد في طلب العلم وأدرك و هو في سن مبكرة حظاً وافراً من العلم ، حتى إن أباه كان يتعجب من فهمه ويقول : لقد استفدت من ولدي محمد فوائد من الأحكام | |
---|---|
وأمثلة ذلك في حياته كثيرة |
وقوله إني أنكر زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم | و- قصة الارتداد بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم |
---|---|
وقوله : إني أقول إن الناس من ستمائة سنة ليسوا على شيء | د- ختام أبي طالب |
وأترضَّى عن المطهرات من كل سوء، وأُقر بكرامات الأولياء وما لهم من المكاشفات، إِلا أنهم لا يَستحقون من حق الله تعالى شيئًا، ولا يُطلب منهم ما لا يقدر عليه إلا الله.
19برای استحکام این روابط، ازدواجی نیز بین دو خانواده صورت گرفت | وأرى هجر أهل البدع ومباينتهم حتى يتوبوا، وأحكم عليهم بالظاهر وآكل سرائرهم إلى الله، وأعتقد أن كل محدثة في الدين بدعة |
---|---|
مؤرشف من في 05 فبراير 2021 | ولأضربن الجدار بكل ما خالفها من أقوال أئمتي ، وحاشا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يقول إلا الحق |