غياب هذا الحكم يؤشر على وجود مغتصبين بين المشرعين والساسة بكثرة لا تعيق هكذا تشريع فقط , بل وتمنع-لا بل ويغيب- طرحه ابتداء | إلا أن المصادر لم تشر إلى مصير الأبوين، أو مرافقي الطفل الذي انتهى به المصير السوري، لأن ينام على بطنه فوق رمال البحر المتوسط |
---|---|
تابعت قوى الأمن في موقعها وقالت: "وقد تمكنت إحدى دوريات شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي من توقيف أحد المشتبه بهم | وأوضح محمد أنه أخفى واقعة اغتصابه عن والدته؛ لأن الأشخاص الذين اغتصبوه هددوه بالقتل، منوها إلى أنهم كانوا يقابلونه على الطريق من آن لآخر ويضربونه |
وقال مسؤول في البحرية إن أسرة عبدالله كانت من بين 12 لاجئا على الأقل يعتقد أنهم سوريون لقوا حتفهم أثناء محاولة الوصول إلى كوس بعد أن انطلق قاربان يحملان 23 شخصا في المجمل من منطقة أكيارلار في شبه جزيرة بوضروم التركية.
وتعني كلمة "آلان" الكردية باللغة العربية: حامل راية النصر | |
---|---|
وقالت والدة أنها تقيم في لبنان منذ زواجها, وأنه أنجبت ابنها في لبنان, وهجرها زوجها ولم يهتم لا بالعائلة ولا بالطفل منذ تلك الفترة, حتى بعد الكشف عن واقعة اغتصاب الطفل لم يظهر | ما نشرته قوى الأمن الداخلي في موقعها الرسمي الخميس وعن والدة الطفل، فهي لبنانية تملك محلاً لبيع الخضار لتعول عائلتها بعد طلاقها من زوجها السوري، بحسب ما ذكرت عنها وسائلا إعلام لبنانية زارت "العربية |
ثم يأتي رجل الإسعاف بطفلة يضعها على جانبه ثم بطفل ثالث، ثم يخرج الأب، وجميعهم حالهم مثل حال عمران ولكن وبسبب أخذ عمران للمكان كأول ناجٍ من تحت الركام نال اهتمام الملايين حول العالم.
15اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2020 | نام آلان، وافترش البحر المتوسط سريراً |
---|---|
أما الاعلاميون السوريون في لبنان الذين يعمل معظمهم في قنوات لبنانية أو عربية، لم يتناولوا الموضوع أبدا للأسف | وقالت صحيفة "صباح" التركية، إن والد الطفل ويدعى عبدالله عثر عليه فاقدا للوعي تقريبا، ونقل إلى مستشفى قرب بوضروم |
من هنا، ومن أهمية المراحل الأولى في حياة الإنسان، جاءت أهمية رياض الأطفال، والنوادي الصيفية الترفيهية، ومعاهد تنمية المهارات والمواهب، إضافة إلى اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة، وما نصّت عليه من أسس وحقوق ألزمت بها الدول الموقعة عليها، لرعاية الطفل وحمايته من أي خطر يحيط به، ولاسيما في ظلّ الأوضاع الاقتصادية، والسياسية، التي يعيشها العالم في الوقت الراهن.
18