وأضاف أن الخطوط العريضة تتضمن تحديثاً شاملاً بعد دمج الشركتين، لتضم أربعة مصانع إنتاج، بدلا من سبعة مصانع، تحت مسمى شركة "قها وإدفينا للصناعات الغذائية"، بهدف الحفاظ على العلامة التجارية التاريخية للشركتين محلياً وخارجياً | الاثار الجانبية لعصير الجوافة بعد التعرف على فوائد عصير الجوافة، ننوه أن الجوافة تعد امنة عند استهلاك لب الثمرة أو عصيرها ولا يوجد أي اثار جانبية محتملة للجوافة |
---|---|
وقال محمود سامى، رئيس مجلس إدارة شركة قها للصناعات الغذائية، إن الشركة تعانى السيولة أى التمويل فلا يوجد تمويل كافى لشراء الخامات والمعدات اللازمة لتطويرها لتعود لمكانتها كرائدة للصناعات الغذائية فى الشرق الأوسط قبل خصخصتها، حيث كان إنتاجها يغطى من روسيا لأوروبا، مع إزالة معوقات الإنتاج الرئيسية المتمثلة فى خطوط الإنتاج القديمة من السبيعينيات ولم تجدد إلى الآن، مع إعادة هيكلة أسطول النقل وتوافر سيارات لنقل العاملين نظرا لتباعد المصنع عن المواطنين فى محافظات مختلفة، مؤكدا أن الشركة بحاجة إلى إعادة هيكلة إدارية وفنية مدربة نتيجة فترة الخصخصة والمعاش المبكر للعديد من الحالات ما تسبب فى خروج العمالة الفنية المدربة ذات الخبرة وتعمل حالياً فى الشركات الخاصة المنافسة |
بسم الله الرحمن الرحيم طبعا كلنا عارفين الشركه العلم دى من زماااااااااااااااان كنت مروح الى باريس مصر- الشرقيه - مع زميلى واخدين طريق اسكندريه الزراعى -اعوذ بالله من ده طريق-ووقفنا عند منفذ منتجات قها اللى عند كوبرى قها برضه!!!!!!! المهم يفضل ولاء المؤسسة للكبار مهما كانت بتخسر أو رايحة في داهية ويفضل العمال في الشركة كالعبيد وتتم إدارتهم من مكاتب الأمن في الشركات جنبنا مصنع ومعرض لـ قها على بعد حوالي عشر دقائق بالعربية.
18يعود تاريخ الشركتين العريقتين، إلى خمسينيات القرن الماضي مع تولي الرئيس الراحل جمال عبد الناصر حكم مصر عقب ثورة 23 يوليو تموز 1952، حيث كانت فكرة تأسيس الشركات القومية الوطنية، التي تملكها الدولة وتديرها بشكل كامل، هي الشغل الشاغل لتلك المرحلة | فى الحته اللى بيتبنى فيها هايبر -بيبنوا فى الارض الخضرا وبيزرعوا فى الصحرا!!!!!!!!!! ومن المعروف أن أجيالاً عدة من المصريين، تعلقت بإنتاج الشركتين المذكورتين، خصوصا شركة "قها"، التي كانت تغمر السوق المحلية بمنتجاتها من العصائر والمشروبات والمربى بأنواعها حتى فترة غير بعيدة، حيث بدأ نجمها في الأفول مع مطلع الألفية الحالية، نتيجة المنافسة الشرسة مع شركات القطاع الخاص |
---|---|
وأوضح لنا، أنه حتى ما قبل التسعينيات من القرن العشرين، ببضع سنوات، كانت كلاهما توفر ما يعادل 90 في المئة من احتياجات السوق المحلية للأغذية المحفوظة والمشروبات | حاك الله مشرفتنا قوافي الله يصبحكم بالخير اما قها كان نوع من الاهداء الفخم للولد مثل لاصار ناجح او مثني عليه الاستاذ ومادحه وتحفيز من الاب للاولاد الاخرين على الجد والاجتهاد كان الببسي باربع قروش اللي تجي حديده وحده الله وكبر لاصار معك نص ريال كنى نركب بربع ريال من البطحا الى المعذر الكلام ذا بالتسعين هجري راحت ذكريات من الماضي اشكر كل اخويانا بهل خيمه المحببه للنفس لما فيها من عبق الماضي الجميل |
اشترك لتصلك أهم الأخبار قبل 77 عاما من الآن، وتحديداً عام 1940، كان إنشاء شركة «قها للأغذية المحفوظة»، فى محافظة القليوبية، وكانت وقتها أولى الشركات التى أنشئت فى مجال التعليب فى مصر والشرق والأوسط، برأسمال 150 ألف جنيه، زادت بعدها إلى 6 مصانع بكل منها خطوط إنتاج متكاملة قها التحرير 1961، الطابية 1965، أبوكبير 1971، الرشيد وقرين 1972 | ولكن يجب التنويه إلى أنه يفضل القيام بتقشير الجوافة قبل تناولها أو قبل عصرها للحصول عى نتائج أفضل في هذا الشأن |
---|---|
وأضاف، "بعدها استعضنا عن بيع الشركة بضخ أموال لتجديدها، ومنذ ذلك الحين تعمل الشركة وحتى الآن، كإحدى الشركات الوطنية، لكن بإمكانات ضعيفة لا تساعدها على منافسة شركات القطاع الخاص في صناعة الأغذية |
وأضاف أن عدد العمالة الدائمة بالشركة 634 عامل، و152 فى العقود الشاملة، بجانب العقود اليومية التى تتنوع حسب احتياجات العمل والمواسم، موضحاً أن حقوق العمال مصانة من تأمينات اجتماعية وصحية وترفيهية ورياضية، وتطوير أنضمة الحافز ليصل لـ19 يوما للعامل فى الشهر على راتبه الأساسى بخلاف الزيادات السيادية على شركات القطاع العام، ولم يتم تطبيق الحد الأدنى نظرا لأن 90 % من العمال تتقاضى أعلى منه لقدمهم، وأنه طالما أن العامل يجد آخر الشهر راتبه كاملاً وحافزة ارتفع فلا مجال لشكوى، وأن إعادة هيكلة خطوط الانتاج تسهم فى رفع الكفائة الإنتاجية للمنتج والعامل.