| كما أصبح أصغر لاعب في التاريخ يحقق هذا الأمر | ومع ذلك، في نوفمبر 2011 قُدم ميسي كالوجه الجديد للمنافس الأول في مجموعة ألعاب الفيديو لكرة القدم في أول ظهور له كنجم غلاف لسلسلة القادمة من فيفا ستريت 2012 |
|---|---|
| استقطب ميسي انتباه ، المدير الرياضي ، الذي سمع بموهبته عبر اتصال من أقارب ميسي في ، ، فحصلت عائلة ميسي على فرصة لتعرضه على ، فانتقل مع والده إلى إسبانيا، حيث عرض موهبته على إدارة النادي، فأذهلهم إلى درجة أنهم عرضوا على عائلة ميسي الانتقال إلى مقابل التكفل بمصاريف علاجه | اطلع عليه بتاريخ 28 سبتمبر 2020 |
شكَّل هذا الهدف الهدف الخامس عشر لميسي في مباريات الكلاسيكو، مما جعله أفضل مسجّل في تلك المباريات، ولم يحل إلّا ثانيًا بعد ، صاحب الأهداف الثمانية عشر.
| Retrieved 15 July 2014 | The New York Times باللغة الإنجليزية |
|---|---|
| اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2011 | مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020 |
بعد ذلك، نقلت قول ميسي: « أهدي هذه الجائزة لعائلتي، والتي كانت حاضرة دائماً عندما كنت بحاجة لها وشعرت أحياناً أنهم أكثر عاطفة مني».
24| اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2010 | اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2018 |
|---|---|
| اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2010 | سجل ميسي هدفاً آخرًا ضد ، كان مماثلاً أيضًا لهدف مارادونا ضد في الدور الربع النهائي من بطولة كأس العالم، إذ قفز نحو الكرة ولامست يده ليركلها داخل شباك الحارس ، وقد احتج عدد من لاعبي إسبانيول قائلين بعدم جواز احتساب الهدف بسبب لمس ميسي الكرة، الأمر الذي أكدته لقطات الإعادة، غير أن الهدف احتسب |
في هذه المباراة، أظهر قدراته كصانع ألعاب، إذ صنع هدفاً لزميله المهاجم ، والعديد من التسديدات على المرمى.
16