The earth of our land and the saliva of some of us cure our patient with the permission of our Lord | بسم الله قرأت لحديث عظيم خاص بالرقيا عن الرسول صل عليه وسلم ، ولقد اطماننت له كثيرا ،وهو : - أن النبي صل عليه وسلم كان يقول للمريض : بسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، يشفى سقيمنا ، بإذن ربنا ومنه كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه ، أو كانت به قرحة أو جرح |
---|---|
The filtrate of Fusarium oxysporum and Emericella nidulans counteracted the growth of S | وهذا نافع بإذن الله لكل شكوى او جرح |
ولكن رأى الجمهور أن هذا ليس خاصّا برسول الله-صلى الله عليه وسلم- ولا بأرض المدينة بل هو عام في كل راق وفي كل أرض ولكنه ليس من باب التبرك بالريق المجردة بل هو ريق مصحوب برقية وتربة للاستشفاء وليس لمجرد التبرك | مُذهِب الباس، لاحظ هناك: اللهم رب الناس أذْهِب الباس، فسواء قلت هذا أو هذا، فتضع اليد اليمنى، وتمسح، وتقول مثل هذا |
---|---|
بإذن ربنا " حيث ارى ان تحث هذا الحديث الشريف علم عظيم ، وهو يتلائم مع الكثير من البيانات القرءانية التي تحدثتم عنها سابقا ، أن كل اسنان فينا له أولا بصمته الخاصة ، وله تلويفة مع الموقع الفلكي الذي يتواجد فيها ومع السكن حوله " مساكن " الناس في نفس محيطه | أبو داود السجستاني - سنن أبي داود - كتاب الطب - باب ما جاء في الرقي الجزء : 4 - رقم الصفحة : 10 3885 - حدثنا : أحمد بن صالح ، وابن السرح ، قال أحمد ، حدثنا : ابن وهب ، وقال ابن السرح ، أخبرنا : ابن وهب ، حدثنا : داود بن عبد الرحمن ، عن عمرو بن يحيى ، عن يوسف بن محمد ، وقال ابن صالح محمد بن يوسف بن ثابت بن قيس بن شماس ، عن أبيه ، عن جده ، عن رسول الله ص : أنه دخل على ثابت بن قيس ، قال أحمد : وهو مريض ، فقال اكشف الباس ، رب الناس عن ثابت بن قيس بن شماس ثم أخذ ترابا من بطحان فجعله في قدح ثم نفث عليه بماء وصبه عليه ، قال أبو داود ، قال ابن السرح يوسف بن محمد وهو الصواب |
وجوابنا في الفتوى السابقة هو التبرك المحض بالريق وعليه فلا إشكال لاختلاف الصورتين.
6رواه أبو داود وغيره | قال ابن القيم: وفي البط فائدتان: إحداهما: إخراج المادة الرديئة المفسدة |
---|---|
وقال الطيبي في شرح المشكاة إضافة: تربة أرضنا وريقة بعضنا تدل على الاختصاص، وأن تلك التربة والريقة مختصتان بمكان شريف يتبرك به بل بذي نفس شريفة قدسية طاهرة زكية عن أوصاف الذنوب وأوسام الآثام فلما تبرك باسم الله السامي ونطق به ضم إليه تلك التربة والريقة وسيلة إلى المطلوب ويعضده أنه -صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بزق في عين علي -رضي الله عنه- فبرأ من الرمد وفي بئر الحديبية فامتلأت ماء | الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين كتاب الرقي والتمائم - رقية القرحة والجرح الجزء : 4 - رقم الصفحة : 457 8266 - حدثنا : الشيخ أبو بكر بن اسحاق الفقيه ، والشيخ أبو الحسن علي بن حمشاذ العدل ، قالا : أنبأ : بشر بن موسى الأسدي ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : عبد ربه بن سعيد ، عن عمرة بنت عبد الرحمن ، عن عائشة ر ، أن رسول الله ص كان إذا اشتكى الانسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح ، قال النبي ص باصبعه هكذا ووضع سبابته بالأرض ثم رفعها : بسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، يشفى سقيمنا ، باذن ربنا ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه |
والغريب أن هذا الحديث الشريف تطرق الى نفس المكونات " ريق الشخص " و " تربة الارض " و " الجمع من الناس " في موقع واحد.
11