وفي رواية عند ابن ماجه عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِنَّ الرُّؤْيَا ثَلاثٌ؛ مِنْهَا أَهَاوِيلُ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ بِهَا ابْنَ آدَمَ، وَمِنْهَا مَا يَهُمُّ بِهِ الرَّجُلُ فِي يَقَظَتِهِ فَيَرَاهُ فِي مَنَامِهِ، وَمِنْهَا جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ | وقد ورد تفسير لهذه الظاهرة فى الخرافات القديمة بأن الجاثوم هو الكابوس أو الشخص الثقيل كالكابوس |
---|---|
بينما تعني "خارين بوو" الشامان الأسود يعيش شامان الظلمات فقط في أقصى منغوليا الشمالية ، وتعني "تساجان زوجين بوو" شامان الاتجاه الأبيض إشارة إلى الشامان الذي يستحضر الروح الخيرة فقط ، وهي شبيهة بالكاراباسان الظلام الضاغط في تركيا، والتي تعود إلى ما قبل الإسلام عندما امتلك الأتراك نفس الدين والأساطير التي كانت عند المغول | يطلب من الشخص الذي يستيقظ من هذه التجربة أن يلعن أو يلاحق روح الميت على الفور، مما يتطلب أحياناً التحدث مع الروح وأمرها بالرحيل واستخدام الشتيمة |
يجب أن يقوم الشخص قبل النوم بقراءة الفاتحة سبع مرات على كفيه، وعقب الانتهاء يردد سورة الإخلاص ثلاث مرات.
اضطر الجميع إلى العودة إلى القصر ليقضوا الليل فيه ثم يرحلوا في الصباح | إذ يأتي كائن خارق للطبيعة يعرف عموماً باسم الجن إلى غرفة الضحية، ويثبته في مكانه بشدة ما يمنعه من القيام بأي حركة، ثم يبدأ في خنق الشخص |
---|---|
يلبس الجميع ثيابهم تأهبا للرحيل عندما ينقطع التيار الكهربى ويتمزق خادمان في القصر على يد الجاثوم | تابعونا في المقالات القادمة من غريب وعجيب… |