ما كان ابراهيم يهوديا. ما كان ابراهيم شافعيا ولا شيعيا

وحاول إبراهيم ذبح أبيه إلا أن الله الحميد المجيد ، لم يمكنه من ذلك ، ماديا ومعنويا ، وأنزل كبشا عظيما هو الفداء الرباني لإسماعيل ، ومدح الله سبحانه وتعالى نبيه وخليله إبراهيم ، لأنه من المحسنين والمتقين الأوابين الأخيار ÝÅÐÇ ßÇä ÌæÇÈßã äÚã Ãä ÇáÇÓã íäÝí Úäåã ÇÊÈÇÚ ÇáÏíä ÇáÞæíã

29من قوله:قوله تعالى: “﴿مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ الآية” (صـ59

.

20
(077) قوله تعالى: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نصرانيًّا...} الآية 67
Ëã íÇ ÓÇÏÉ íÇ ãÄãäíä ÈÑÓæá Çáå ÇáÞÑÇä
ÈæáÓ ÇÓÍÞ
يؤمن اليهود والمسيحيون بأن إبراهيم هو أبو من ابنه ، الذي قدمه إبراهيم لله كذبيحة
ما معنى كلمة حنيفا .. في قوله تعالى : ( ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما )
تسمى العقائد الإسلامية والمسيحية واليهودية لأن اعتقاداتهم كانت متأثرة بمعتقد إبراهيم
ßãÇ ßÇä ãÍãÏ Úáì Ïíä Þæãå
وتذكر الروايات بأن لوطاً لم يخضع كتابات مُغرضة : كتب بعضهم : لماذا ننكر على اليهود ترميم مقدساتهم في القدس والخليل ، أليست لهم بحكم الدين والتاريخ ؟!! رواه أحمد في المسند 24334 ، وصححه الألباني في الصحيحة 1829 ، وحسنه محققو المسند

ملة إبراهيم

.

ÈæáÓ ÇÓÍÞ
ادعاءات مزعومة نحتوها بصخر لا يتجاوب معهم ، صلد عصى على أدواتهم ؛ وهم مازالوا يشعرون في قرارة نفوسهم بعقدة النقص ، فالجوع لدى اليهود في إثبات علاقتهم بفلسطين ، وشعورهم بأنهم غرباء، دفعهم لإيجاد تاريخ وثقافة وحضارة لهم على أرض فلسطين وحولها، وادعاء ذلك التاريخ والتراث للأجيال اليهودية القادمة!! إحياء الموتى لم تعجب الإلهة الصغرى والكبرى المزيفة المتعددة في المملكة البابلية ، الفتى إبراهيم عليه السلام ، وأخذ يتفكر في ملكوت الله في المساء والأجرام السماوية والمخلوقات الأرضية من البشر والنباتات والحيوانات والطيور وما إليها
ما لا تعرفه عن نبي الله إبراهيم عليه السلام!
؟ {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }آل عمران85 فاذا كان ابراهيم ليس يهوديا ولا نصرانيا فهل يمكن ان يكون شيعيا او مالكيا وهو اول المسلمين
29من قوله:قوله تعالى: “﴿مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ الآية” (صـ59
فقال صاحبي وهو يحاورني: وما وجه بطلانه؟ فقلت: وجه بطلانه ما يلي: أولا: إن نبي الله إبراهيم عليه السلام لم يكن يهودياً ولا نصرانياً، وحاشاه من ذلك، قال تعالى {ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين}، فاليهود يقولون: يد الله مغلولة، ويقولون: عزير ابن الله، والنصارى يقولون: إن الله ثالث ثلاثة، ويقولون: المسيح ابن الله، قال تعالى: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون} وقال تعالى: {لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة}