وحاول إبراهيم ذبح أبيه إلا أن الله الحميد المجيد ، لم يمكنه من ذلك ، ماديا ومعنويا ، وأنزل كبشا عظيما هو الفداء الرباني لإسماعيل ، ومدح الله سبحانه وتعالى نبيه وخليله إبراهيم ، لأنه من المحسنين والمتقين الأوابين الأخيار | ÝÅÐÇ ßÇä ÌæÇÈßã äÚã Ãä ÇáÇÓã íäÝí Úäåã ÇÊÈÇÚ ÇáÏíä ÇáÞæíã |
---|---|
.
20ßãÇ ßÇä ãÍãÏ Úáì Ïíä Þæãå | |
---|---|
وتذكر الروايات بأن لوطاً لم يخضع | كتابات مُغرضة : كتب بعضهم : لماذا ننكر على اليهود ترميم مقدساتهم في القدس والخليل ، أليست لهم بحكم الدين والتاريخ ؟!! رواه أحمد في المسند 24334 ، وصححه الألباني في الصحيحة 1829 ، وحسنه محققو المسند |
.