كان سادن الكعبة، فلما دخل النبيُّ ، طلب المفتاح، فجيئ بالمفتاح فتنحى ناحية المسجد فجلس وقد قبض من وأخذ المفتاح من ، فدخل البيت وصلى فيه ركعتين، فلما خرج سأله أن يعطيه المفتاح ليجمع له بين ، فأنزل الله هذه الآية من : إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا |
واستمرت مصر في نيل شرف كسوة الكعبة بعد سقوط وخضوعها للدولة العثمانية، فقد أهتم السلطان بتصنيع كسوة الكعبة وزركشتها وكذلك كسوة ، وكسوة مقام إبراهيم الخليل |