وقيل عن أبوه سعد: " كان الرجل من الأنصار ينطلق إلى داره، بالواحد من المهاجرين، أو بالاثنين، أو بالثلاثة | |
---|---|
وما كاد يبلغها وينزل أرض حوران حتى دعاه أجله, وأفضى إلى جوار ربه الرحيم | صريع الجن أم صريع قريش؟ وقعت في خلافة الراشدين 11-40هـ أربعة حوادث اغتيال طالت خليفتين عثمان وعلي وصحابياً كبيراً سعد بن عبادة وقائد جيوش علي بن أبي طالب مالك الأشتر |
فقلت في نفسي: إن يك عند أحد من القوم خير, فعند هذا.
؟؟ فأجاب سعد بنفس الصراحة قائلا: " ما أنا إلا من قومي" | هو أحد النقباء الـ12 الذين بايعوا النبي محمد بيعة العقبة الأولى التي مهّدت الطريق إلى يثرب |
---|---|
قال الرواة عن جوده هذا: " كانت جفنة سعد تدور مع النبي صلى اله عليه وسلم في بيوته جميعا".
6