يشعر بأحتياجك له وهو أبعد مايكون عنك | فلا تشقي نفسك بطول البحث حتى لاتفقد متعة احساسك بنصفك الآخر بتلقائية ، فاللقاء مكتوب لنا والأقدار تضع في طريقنا شخصيات محددة نلتقيها في وقت محدد وفي ظروف غير متوقعة ، لكن متى ما أصبح محور تفكير الإنسان ذلك التوأم المفقود يفقد في رحلته القناعة بما يمنحه الله ويبقى طوال حياته يبحث عن شيء خفي قد لا يلتقي به أبداً |
---|---|
ولكن هناك اعتقاد قديم مختلف عليه يقول أن لكل انسان نصفه الآخر وما أن يلتقي النصفان حتى يحدث نوع من تفاعل و تناغم الأرواح ، ومن اللحظة الأولى تدرك أنك تعرف هذا الشخص وأن ثمة شيء ما يجذبك إليه | والمعادلة تتوازن وتكتمل بقدر محتوم ومكتوب |
ومحظوظ فعلا من قآبل الشخص الصحيح الذي تندمج روحه معه ,, ويشعر به ,, ويكون من الطرفين سلمت أخي ,, دمت بود انواع عرض الموضوع العرض العادي المواضيع المتشابهه الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة?? يعرف من نبرة صوتك حالتك النفسيه.
4وأنت تترد بين نفسك لي أيام لم أسمع صوته لم أعرف اخر أخباره وأنت في هذه اللحظه تتفاجىء بأتصاله عليك | و ربما تلتقي بنصفك الآخر وتتأكد من صحة هذا الإعتقاد |
---|---|
فيما بعد اندماج الارواح 2 عندما يُفك القيد ويصرخ القلم ثم تتحرر الحروف وينوء الصمت في زاوية الكلام فتنطلق الروح تعانق الحياة وتبحث في الحب عن توأمها وملاذها مخاويي الذيبي هنا اجد حب من نوع اخر هو اندماج الأرواح وجنون الكلمات رافق قلمك وفاض به حبرك فملا الصفحات بعبير احساسك ولكن صعب ان تصنع من الروح خلخال يزين القدم فالروح أقدس من هذا بكثير تقبل تحياتي لك ولعبقرية فِكرك نوران فلسطين |
هم يقولون الأرواح تتلاقى ,, وهناك أندامج أرواح | |
---|---|
عندما تفكر فيه وهو بهذا الوقت لايفكر بك يقولون روحك لاتراه ولاتراه بالمنام | كلها أقوال منها مايتم وبهذا يتخللك الشك بين التصديق وبين الايمان أن جميع هذه المجريات من رب العالمين |
.