| گفت: محمّد ابن علی تیملی از محمّد بن اسماعیل بن بزیع حدیثم داد ونیز چندین نفر از منصور بن یونس بن بزرج حدیثم دادند، از اسماعیل بن جابر، از حضرت ابو جعفر محمّد بن علی باقر علیهما السلام که فرمود: صاحب این امر در یکی از این درّه ها -وبا دست به سوی ذیطوی اشاره کرد- غیبتی خواهد داشت تا هنگامی که خروجش نزدیک باشد | يقول : أتى أعرابي ووقف بـ ثم نزل وبات بـ وفي اليوم الأول رمى الجمرات، وسبق الناس إلى الحرم ودخل الحرم مسرعاً، ثم تعلق بأستار الكعبة وقال: اللهم اغفر لي قبل أن يكثر عليك الناس |
|---|---|
| شباب في يحملون السلاح، وشباب عندنا يسهرون على المعصية لا يعرفون المسجد، كم الفرق بين الشبابين؟ وهؤلاء المجاهدون بعمائمهم ولحاهم أذلوا ، لقد سحق المجاهدون هناك الشيوعيين الروس وعلى رأسهم | وذكر في أن رجلاً سب رضي الله عنه وأرضاه، وقد مات فقال : لا تسب أخي |
والكون كله، بكل ما فيه مستتب لكلمة كن ومخلوق بها وخاضع لسلطان الحق سبحانه وتعالى.
| أليس طلبه من الله؟ إذن فليقف بين يدي الله | ذكر الله إبراهيم عليه السلام فوصفه أنه كان أواه منيب، وقد اختلف أهل التفسير في تفسير كلمة "أواه" قال بعضهم: كان يقول: أواه من ذنوبي، أواه من خطاياي، أواه من معاصي، أواه من تقصيري |
|---|---|
| من آداب الدعاء: عدم التعدي في الدعاء أولياء الله لا يتعدون في الدعاء، التعدي شيء يخالف الشرع مثل أن يدعو العبد أن يكون نبياً من الأنبياء، كيف تكون نبياً وقد ختمت الرسالة؟! فاعلم أنه غير مضطر، فليست كل ضائقة تمرُّ بالعبد تُعَدُّ من قبيل الاضطرار، كالذي يدعو الله أن يسكن في مسكن أفضل مما هو فيه، أو براتب ودَخْل أوفر مما يأخذه | والواو حرف عطف وَلا تُسْمِعُ لا نافية ومضارع فاعله مستتر الصُّمَّ مفعول به أول الدُّعاءَ مفعول به ثان والجملة معطوفة على ما قبلها |
يقول: نفِّذ طلبي يا رب الآن قبل أن يأتي الناس ألوف مؤلفة.
13| من آداب الدعاء: الدعاء بالجوامع الدعاء بجوامع الأدعية، تقول في الصحيح: {} | |
|---|---|
| پس روی به قبله به مقام پشت میکند |