كان عمر النبي عندما التحق بالرّفيق الأعلى ثلاثُ وستين سنة، | ومن باب السياسة الشرعية إلزام الناس بالطلاق الثلاث ، أي بإيقاعها |
---|---|
قال ابن كثير : أحسن ما فيه قولها : أنتَ وما سَمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم | ؟ الـردّ : تقدّم قوله عليه الصلاة والسلام في حق أبي بكر رضي الله عنه : لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر ، ولكن أخي وصاحبي |
وهل وَجدوا أن النبي صلى الله عليه وسلم زوّج ابنتيه لِمَلْعُون ؟ حاشَا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُصَاهِر من لا يُرضى دينه وخُلُقه ، وحاشا عثمان رضي الله عنه أن لا يكون كذلك.
فنسال : كم كافرا قتل عمر ابن الخطاب في معارك بدر احد الخندق خيبر وحنين ؟ الـردّ : لسنا بحاجة إلى معرفة الأعداد ، لأننا لو أردنا معرفة ذلك بالنسبة لِكبار الصحابة فلن نتمكّن من معرفة ذلك بِدِقّـة ، ليس ذلك في حق كبار الصحابة ، بل في حق سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام ، لا يُعلَم كم قَتَل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده على وجه التحديد والدقّـة | |
---|---|
فإن مما يُروى في كُتب الرافضة قول عُمر : أعوذ بالله مِن مُعْضِلة ولا أبو حَسن لها | قال يحيى بن سعيد : فقلت لعمرة : أنساء بني إسرائيل منعهن المسجد ؟ قالت : نعم |
وفاطمة سيدة نساء العالمين ، وهي من بنات آدم تغضب كما يَغضبون.
21