بريطانيا، مؤسس وصاحب أكبر شركة استثمارية في العالم بأكثر من 18 مليون مشارك روسيا ، الرئيس الفخري لتشرنوبو أوكرينا ورئيس البرنامج الأوروبي للادارة موسكو — لندن ، رئيس هيئة حماية المستثمرين روسيا - بريطانيا وعضو الطاولة المستديرة لعدة أوجه اعلامية ومنها جريدة البرافدة الروسية ومثل لعدة شركات عربية أفريقية أوروبية في الاتحاد السوفيتي | ونلفت نظر المسؤولين في وزارتي التربية الاتحادية والولائية بضرورة الاهتمام الخاص بمدرسة بحري التجارية الثانوية الحكومية للبنات لأنها المدرسة التجارية الوحيدة بولاية الخرطوم ، ولأن المدارس التجارية في السودان أضحت قليلة تعد على أصابع اليد الواحدة كما في كسلا والقضارف ومدني ومدن أخرى ، وهذا المجال من الأهمية بمكان في تقدم الأوطان ، كما نشير أخيراً بأن المدرسة تتمتع بمعلمات متخصصات في المجالات التربوية ويحملن درجة الماجستير في ذلك كما أن أهالي منطقة الدروشاب يعضون عليها بالنواجذ ويبذلون قصارى جهدهم لاستقرارها- رغم ضيق ذات اليد- فقط تحتاج إلى المزيد من الاهتمام وإكمال النواقص وتعضيد رسالتها حنى تؤدي دورها على الوجه الأكمل المطلوب |
---|---|
وقال إن حكومة الاحتلال لا تستطيع محاكمتهم، لأن القوانين تنص على إمكانية هروب الأسرى، ولذلك يستبدل ذلك بعمليات التنكيل والتعذيب والعزل الانفرادي |
ويزيد ذلك من التفاؤل الحذر بترقُّب انطلاقة جديدة لهذا البلد، ومن توقُّع تغيُّرات في مشهده السياسي، لتُرسم بداية لعراق أكثر استقراراً واقتراباً من حاضنته العربية.
21أين ذهبت ملايين اليوروهات من الأموال التي خصصتها مفوضية الاتحاد الأوروبي للسودان لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر ؟ وماهي الجهات التي استلمت هذه الأموال ؟ وكيف كان يتم التصرف فيها وهل يتم الصرف عبر حساب مصرفي محدد أم وفق طرائق مبتكرة لا تلتزم الشفافية ؟ وهل فعلاً تم صرف هذه الأموال في وجوهها التي خصصت لها أم أن بعضهم حرف مسارها وتمت بعزقتها واهدارها تحت ستار التدريب والنثريات وما شابه ذلك ؟ وماهو الدور الذي لعبته بعثة الاتحاد الأوروبى في هذا الخصوص ؟ وماهو دور منظمة الهجرة الدولية في المسألة ؟ كل هذه الأسئلة وغيرها ستجدون الاجابات عليها في الحوار الذي تنشره صحيفة الوطن مطلع الأسبوع القادم والذي حاورنا فيه الدكتور ياسر مسعود الخبير في الشؤون الانسانية ورئيس منظمة نبتة الخيرية | |
---|---|
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت أربعة أسرى من الأسرى الستة الذين حرروا أنفسهم الاثنين الماضي وهم: زكريا الزبيدي 46 عاما من مخيم جنين، ومحمد عارضة 39 عاما ، ومحمود عبد الله العارضة 46 عاما من بلدة عرابة جنوب جنين، ويعقوب محمود قادري 49 عاما من قرية بئر الباشا جنوب جنين | ياسر مسعود يضع النقاط فوق الحروف ويشير بأصابع الاتهام لجهات محددة محلية ودولية ظلت تتصرف في الأموال المخصصة لبرنامج مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر بطرائق لا تتضمن الشفافية والوضوح ويغلب عليها طابع التكتم وهو الأمر الذي وعلى ما يبدو أثار شكوك الممولين للبرنامج فقرروا إيقافه وهم بالتأكيد لديهم أسبابهم وإلا لما أوقفوا برنامجهم المخصص للحد من تدفق المهاجرين الى دول الاتحاد الأوروبى ، ومن المهم الاشارة هنا الى ضرورة كشف الحقائق حول متى بدأ البرنامج وحجم الأموال التي تم استلامها فعلياُ لانفاذه وطبيعة صرف تلك الأموال ثم النتائج المحرزة كنتيجة لصرف تلك الأموال |
معظم الدول لديها صحيفة واحدة على الأقل و توزع في جميع أنحاء البلاد وتسمي صحيفة وطنية تهدف طائفة واسعة من القراء ، حيث أن الجرائد الرسمية الكبيرة كمؤسسة أو الأخبار في و اليومي أو في أو فيو وغيرهم من المؤسسات التي تتسم بالمصداقية أمام القارئ مثل أو في و في و كذلك صحيفة فيو التونسية في وغيرهم في الدول العربية الأخرى، وهؤلاء يختلفوا عن الصحف الصغيرة أو كما تسمي بعضها بالصحف الصفراء التي تعتمد علي استخدام أسلوب الأثارة لجذب القارئ و تشويه الحقائق أحيانا لزيادة نسبة التوزيع و الحصول علي أكبر نسبة مشاهدة، ويعتمدوا في ذلك علي نشر الاتهامات الباطلة و فضائح المشاهير و نجوم المجتمع أو عن طريق المتاجرة بآلام الناس و مشاعرهم لعمل ضجة إعلاميه تحقق بالنهاية مصالح تجاريه لهذه الجريدة |
ربمالا يدري القاتل كيف أصبحت بيوت أسر الشهداء والحزن يخيم عليها،ومقدار الحزن والألم والجرح الغائر في قلوب أمهات وآباء الشهداء؟! مشيراً إلى أن الجلود تعتبر ثروة اقتصادية قومية مهمة خصوصاً جلود خراف الأضاحي بإعتباره الموسم الأكبر لذبح الخراف ، ودعا المستهلكين الاهتمام بالجلود وعدم تعرضها للتلف والإسراع بتسليمها لأقرب نقطة تجمع ، مثمناً الجهود الكبيرة التي تقوم بها الجهات الأخرى في هذا العمل الوطني الاقتصادي الكبير.
28