النمر: وأنا أيضًا جائع جدًّا منذ يومين وستكون طعامي الليلة | بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!! كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها , لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد , ألقا خالد التحية على اخته : مرحبا شروق , شروق : مرحبا اخي ,,,خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة هنا,,,,,شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان ,,,,,وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته, عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد , خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,شروق بخجل : نعم اعرف ,,,,,خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,خالد بتلعثم: ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني,,,,شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,خالد مقاطعا: اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته,,,,,شروق : اني خائفة ,,,,,خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,شروق : دعني افكر ,,,,,خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم |
---|---|
في الصباح اجتمعت عائلة الارانب في الساحة الخضراء، فذهب اليهم الارنب الابيض العجوز وحاول ان يتحدث معهم ولكنهم قاطعوه ورفضوا ان يسمعوا، حتي تطاول عليه احدهم وقال له : اذا اردت ان تحفر بئراً جديدة فاذهب وحدك واحفر، وبالفعل اخذ الارنب الابيض زوجته الحمراء وسارا معاً يبحثان عن مكان يصلح لحفر بئر، حتي وصلا الي منخفض تحيط به الاشجار من جميع الجوانب، يعيش فيه العديد من عائلات العصافير الملونة ويحرسها كلب كبير بني اللون | و لكن الحمار لم يخرج أي نقود على الرغم من نهيقه المستمر |
و بعدها أخذ ماجد العصا، و ذهب إلى الفندق، و بمجرد أن رأى صاحب الفندق، أمر ماجد العصا أن تقوم و تضربه.
4The innkeeper opened his eyes, but he said nothing, not he! و ظل يجري و يجري حتى وصل إلى نهر و قفز فيه | |
---|---|
علم حفيد العم "كاسبر" أن الشرطة منتشرة في كل أنحاء القرية باحثة عن فتاة تدعى "ريمي" وأن من تبحث عنها امرأة غنية، فاستغل حفيد العم "كاسبر" ذلك، واختطف "ريمي" وأخفاها عن أعين الشرطة حتى يطلب فدية كبيرة من السيدة "ميلكن"، ولكن خطته باءت بالفشل، حيث نجح رجال الشرطة في العصور على "ريمي" وعادت إلى والدتها "ميلكن" | هو وعائلته في السيارة الجديدة |