مسند أحمد بن حنبل " ج 6 ص 43 " 24204 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش عن إبراهيم عن همام قال : نزل بعائشة ضيف فأمرت له بملحفة لها صفراء فنام فيها فاحتلم فاستحى ان يرسل بها وفيها أثر الاحتلام قال فغمسها في الماء ثم أرسل بها فقالت لم افسد علينا ثوبنا إنما كان يكفيه أن يفركه بأصابعه لربما فركته من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم بأصابعي تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين ومن شدة الحيره قالوا: الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة للخطيب البغدادي " ج 6 ص 408 " قال الشيخ الحافظ أبو بكر: هذا الحديث إنما يحفظ بالإسناد الأول | |
---|---|
سوف تراه عائشة ايضا |
روى عن : عمر ، وعائشة.
! فالرافضة اخذوا هذه الرواية فقالوا لا تقولون ان الرجل الضيف كان في مكان اخر لان الرواية تقول رأتني عائشة فهذه قرينة على ان الضيف كان عند عائشة في حجرتها فما ردكم اخواني على هذه الرواية هل هي ضعيفه ام شاذه ام ماذا وكيف نجمع بينها وبين الروايات الاخرى اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الاحساء ومن قال ان عائشة لاتبصر الا في حجرتها!! وفي رواية: عن عائِشَةَ في المَنِيِّ قالَتْ: كُنْتُ أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ | ليس له ان يفعل ما يغضب الله ورسوله |
---|---|
.