واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة. واتقُوا فتنَة لا تصيبنّ الذين ظلمُوا منكم خاصّة!

إنه قيل: ذلك علي، لأنّه كان مؤمناً مهاجراً ذا رحم فيه مسألتان : الأولى : قال ابن عباس : أمر الله المؤمنين ألا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب
خاصه: خاصه ضد عامه درباره چيزى است كه به فردى يا قومى مخصوص باشد

8vs25

Hal ini apabila kezaliman nampak dan tidak dirubah, maka jika datang musibah sebagai hukumannya akan mengena kepada pelaku dan selainnya.

1
واتقُوا فتنَة لا تصيبنّ الذين ظلمُوا منكم خاصّة!
بعض الناس يتدخلون في التفاصيل التي ليست مهمه
:: سورة الأنفال
ومقصود الآية ; واتقوا فتنة تتعدى الظالم ، فتصيب الصالح والطالح
جامع البيان في تأويل آي القرآن
Will they have righteous people among them then? وقال في رواية له عن ابن عباس في تفسير هذه الآية; أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين ظهرانيهم فيعمهم الله بالعذاب وهذا تفسير حسن جدا ولهذا قال مجاهد في قوله تعالى "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة" هي أيضا لكم وكذا قال الضحاك ويزيد بن أبي حبيب وغير واحد وقال ابن مسعود ما منكم من أحد إلا وهو مشتمل على فتنة إن الله تعالى يقول "إنما أموالكم وأولادكم فتنة" فأيكم أستعاذ فليستعذ بالله من مضلات الفتن رواه ابن جرير والقول بأن هذا التحذير يعم الصحابة وغيرهم وإن كان الخطاب معهم هو الصحيح ويدل عليه الأحاديث الواردة في التحذير من الفتن ولذلك كتاب مستقل يوضح فيه إن شاء الله تعالى كما فعله الأئمة وأفردوه بالتصنيف ومن أخص ما يذكر ههنا ما رواه الإمام أحمد حيث قال; حدثنا أحمد بن الحجاج أخبرنا عبدالله يعني ابن المبارك أنبأنا سيف بن أبي سليمان سمعت عدي بن عدي الكندي يقول; حدثني مولى لنا أنه سمع جدي يعني عدي بن عميرة يقول; سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "إن الله عز وجل لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه فلا ينكروه فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة والعامة" فيه رجل متهم ولم يخرجوه في الكتب الستة ولا واحد منهم والله أعلم
قال أنس: رمى بثلاث حصيات في الميمنة، والميسرة، والقلب، وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَن

جامع البيان في تأويل آي القرآن

جلد 4 صفحه 322 عام را تماما احاطه نمود، اما ظالمين معذّب و اما مؤمنين ممتحن باشند، چنانچه ابن بابويه رحمه اللّه در علل الشرايع- از حضرت امير المؤمنين عليه السّلام قال: انّ اللّه لا يعذّب العامّة بذنب الخاصّة اذا عملت الخاصّة بالمنكر سرّا من غير ان تعلم العامّة، فاذا عملت الخاصّة بالمنكر جهارا فلم تغيّر فلم يعيّر ذلك العامّة استوجب الفريقان العقوبة من اللّه عزّ و جلّ.

سورة الأنفال الآية 25
سأكتبُ لأنني أؤمنُ أنّ الله خيراً حافظاً لهذا الوطن ولكلّ قلمٍ يحملُ همّه لأنّني أؤمنُ أنّ الانس والجنّ لو اجتمعُوا على ينفعُوني بشيءٍ لم ينفعوني إلا بشيءٍ قد كتبهُ الله لي وإن اجتمعُوا على أن يضرونيْ بشيءٍ لم يضروني إلا بشيءٍ قد كتبهُ الله عليّ
8vs25
وأخرجه علاّمة الهند، عبيد الله بسمل في مناقبه 46
8vs25
يحذرهم جل ثناؤه أن يركبوا له معصية، أو يأتوا مأثمًا يستحقون بذلك منه عقوبة