من هم اولياء الله. من هم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون

سيدي الشيخ السيد محمد أبو العيون 135 أولياء الله: اولا: التعريف بهم : هم أهل الإيمان والتقوى ، الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم ، فيلتزمون أوامره ، ويجتنبون نواهيه

من هم اولياء الله

سيدي الشيخ السيدعبد الرحيم القناوي 96.

4
من هم أولياء الله ؟
وإن كان كل من المقتصد والسابق قد يكون له ذنوب تمحى عنه : إما بتوبة - والله يحب التوابين ويحب المتطهرين - وإما بحسنات ماحية ، وإما بمصائب مكفرة ، وإما بغير ذلك
من هم اولياء الله
سيدي الشيخ السيد سلامة حسن الراضي 79
أولياء الله ... من هم ؟
ومنها: تعداد نعم الله تعالى وذكر آلائه، فإن الناس قد جبلوا على محبة من أحسن إليهم، وذلك إذا توالت النعم وتفطن الإنسان لها
هذا ولا تُعَدُّ حصول الكرامات وخوارق العادات التي يُجريها الله على يد عباده الصَّالحين شرطاً من شروط الولاية، إذ الكرامات من الله يؤتيها من يشاء، ولا يعني انعدامها في أحد الصالحين أنه ليس من أولياء الله سيدي السيد خطيب الأزهر صالح الجعفري 87
وفي الإتيان بالفرائض على الوجه المأمور به امتثال الأمر واحترام الآمر وتعظيمه بالانقياد إليه وإظهار عظمة الربوبية وذل العبودية فكان التقرب بذلك أعظم العمل، والذي يؤدي الفرائض قد يفعله خوفا من العقوبة ومؤدي النفل لا يفعله إلا إيثارا للخدمة فيجازي بالمحبة التي هي غاية مطلوب من يتقرب بخدمته

من هم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون

خامساً : أما إطلاق " أصحاب الله" على الأولياء ، فلا نعلم ما يدل على صحة هذه التسمية.

21
صفات أولياء الله الصالحين
كرامات حدثت للتابعين وكذلك فإن رحمهم الله تعالى كانت لهم كرامات مثل رحمه الله، كان إذا استسقى سقي، كان معروفاً بإجابة الدعاء في الاستسقاء، ولذلك فإنهم كانوا يخرجون به فيستسقي لهم، فيسقون
أدعية أولياء الله الصالحين مكتوبة
من هم أولو الأمر الواجب طاعتهم
وهذه عبارة بالغة بليغة، العمل على المخافة، إذا عملت من أجل الخوف فقط، فقد يعتريك الفتور إذا حصل لك رجاء، الإنسان الذي يعمل فقط خوف من العذاب، هذا إذا تأمل يوم من الأيام فحصل له شيء من الرجاء أو مر به شيء مما فيه ذكر رجاء الله تعالى وثوابه حصل له شيء من الفتور؛ لأن الدافع للعمل هو الخوف، فإذا حصل شيء من الرجاء فإن الخوف يخف، فإذا كان الدافع للعمل هو الخوف الذي خف، فيخف العمل أيضاً، لكن إذا كان الدافع للعمل هو المحبة، إذا كان الدافع للعمل هو محبة الله، فلا شيء يخففها