ص139 المصدر:أمالي الصدوق ص214 قال رسول الله ص : ما زال جبرئيل يوصيني بقيام اللّيل ، حتّى ظننت أنّ خيار أمّتي لن يناموا | |
---|---|
فالإله مصدر من أله يأله إذا عبد، والمصدر في موضع المفعول أي المعبود | ص154 المصدر:فقه الرضا ص9 قال رسول الله ص : أيّها الناس! |
بتعاونها مع زميلاتها وحسن خلقها مع الجميع واهتمامها بكل مايخص الطالبة والحرص عليه أصبحت كشمعة أضائت لمن حولها فجزاك الله خيراً وسدد خطاك.
2و كان من دعائه عليه السّلام بعد الفراغ من صلاة اللّيل لنفسه في الاعتراف بالذّنب : اللّهمّ يا ذا الملك المتأبّد بالخلود و السّلطان الممتنع بغير جنودٍ و لا أعوانٍ | نداء الله إذا أراد مناداةَ الله، قال "يا ألله" بالهمزة المقطوعة كتابة ونطقاً، ويجوز له أن يقول "يا الله" بهمزة وصل مكتوبة في أول لفظ الجلالة، ويكون النطق "يَ الله"، كما يجوز أن تُحذف "ياء النداء"، ويُعوّض عنها بميم مشددة في آخر لفظ الجلالة، فيقال ويُكتب "اللهُمَّ" بهمزة وصل في أول الكلمة، وميم مشددة مفتوحة في آخرها، كقوله : {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ} |
---|---|
فهذه الصلاة بهذه الصورة سماها أهل العلم صلاة الحاجة | وفي اللغة الإله هو المعبود، من العبادة |