وَتَفَرَّقْنَا ، فَأَتَى رَسُولُ اللَّهِ الْبَيْتَ ، فَطَافَ بِهِ - وَأَنَا مَعَهُ - وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَكَانَ عِنْدَهُمَا صَنَمَانِ مِنْ نُحَاسٍ : إِسَافٌ وَنَائِلَةٌ ، وَكَانَ الْمُشْرِكُونَ إِذَا طَافُوا تَمَسَّحُوا بِهِمَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ : " لَا تَمْسَحُهُمَا ; فَإِنَّهُمَا رِجْسٌ " | ابن إسحاق : عن nindex |
---|---|
أما زينبُ بنت جحش رضي الله عنها فهي عَربيَّة حجازيَّة، أبوها من بني أسد بن خزيمة، وأمها هاشميَّة، بنت عبد المطلب، عمَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم | وعلى كل حال : فعلى السائل أن يراجع نفسه ، ويتفكر بتعقل وتدبر وإنصاف ، ونحن على يقين أنه إذا قرأ سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، فسوف يعلم صدق نبوته صلى الله عليه وسلم ، وسيقوده ذلك إلى الإيمان به |
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : وَلَوْ كَانَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَاتِمًا شَيْئًا مِمَّا أُنْزِلَ عَلَيْهِ لَكَتَمَ هَذِهِ الْآيَةَ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ رواه مسلم 177.
25بيروت: دار العلم للملايين | الأمير الشهيد النبوي المسمى في سورة الأحزاب ، أبو أسامة الكلبي ، ثم المحمدي ، سيد الموالي ، وأسبقهم إلى الإسلام ، وحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو حبه ، وما أحب - صلى الله عليه وسلم - إلا طيبا ، ولم يسم الله - تعالى - في كتابه صحابيا باسمه إلا nindex |
---|---|
ولما جاء زيد كانت لهم مفاجأة لم يتوقعوها، بل لم تدر بخلدهم، سأله النبي: أتعرف هؤلاء؟، قال زيد: نعم: هذا أبي، وهذا عمي، فقال: فأنا مَنْ قد علمت، ورأيت صحبتي لك، فاخترني أو اخترهما، فقال زيد: ما أنا بالذي أختار عليك أحداً، أنت مني مكان الأب والعم، ولنا أن نتوقع حجم الدهشة التي أصابت الأب والعم اللذين جاءا يردان ابنهما ويفديانه بمالهما، ولكنه يأبى أن يلحق بهما، يأبى الحرية التي أرادوها له، يأبى أن يختار أحداً على محمد بن عبد الله، ولو كان أبوه وعمه وكل أهله، قال أبوه وعمه: ويحك يا زيد، أتختار العبودية على الحرية؟، وعلى أبيك وعمك وأهل بيتك؟، فقال زيد وقلبه مطمئن لقراره الذي استقر عليه: نعم، قد رأيت من هذا الرجل شيئاً، ما أنا بالذي أختار عليه أحداً أبداً | كما عقد له النبي محمد اللواء في سبع سرايا أولها ، ثم إلى ، ثم إلى ، ثم إلى ، ثم إلى ، ثم إلى ، ثم عقد النبي محمد لواء ، وجعله القائد الأول على ثلاثة آلاف مقاتل من المسلمين يُقاتلون عدوًا من يفوقونهم عُدّةً وعتادًا، فأوصى المسلمين بترتيب القادة فقال: « فإن قُتل ، فإن قُتل »، وقد صدق حدس النبي محمد، حيث قُتل زيد في المعركة طعنًا بالرماح، وكان ذلك في جُمادى الأولى سنة 8 هـ، وكان عُمره يوم قُتل 55 سنة |
اشترك لتصلك أهم الأخبار في خطوة مسؤولة على الارض، قامت الدكتورة نادية فتحى عباس، وكيل مديرية التربية والتعليم في الاسكندرية، بمهمة رسمية داخل مدرسة زيد بن حارثة الابتدائية التابعة لإدارة العجمى التعليمية في الاسكندرية، لاحتواء الموقف وتهدئة الأجواء خاصة بعد واقعة محاولة تحرش غير مكتملة بطفلة في الصف السادس الابتدائى بطلها عامل «فراّش» بالمدرسة يبلغ من العمر 59 عاماً وقارب على الإحالة إلى سن التقاعد، اليوم الاثنين حيث زارت المدرسة لطمأنة أولياء الأمور وتهدئة الأجواء خاصة بعد اعتزام الأهالى القيام بأعمال شغب داخل المدرسة ردا على الواقعة.
16رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي " الْمُسْنَدِ " | فمسستهما ، فقال : " يا زيد ، ألم تنه " |
---|---|
وأضافت أن كثافة الحضور اليوم في المدرسة تعدت 70%، رغم ما حدث | إبراهيم بن يحيى بن هانئ الشجري حدثني أبي ، عن ابن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : nindex |
وكانت مؤتة في جمادى الأولى سنة ثمان وهو ابن خمس وخمسين سنة.
7