ابن باخور یکی از دو زن ابراهیم پیامبرو مادر اسحاق است | کتف ساره : زیشان برست گیرو بشد یکسو بردوخته زکو به کتف ساره |
---|---|
ماورى شوفتك غير الـممات افتحي باب صدري وارتكي! و پرده در این شعر بی تناسب است و بی شک فرهنگ نویسی چنانکه حاشیه ٔ فرهنگ اسدی نخجوانی ساره را به نرد یا نرده که بمعنی تنه ٔ درخت است ترجمه کرده و شعر مذکور را به مثال آورده و سپس این کلمه را کاتبی پرد یا پرده نوشته و سایر فرهنگ نویسان آن غلط را پیروی کرده اند و یک بار هم نیندیشیده اند که در شعر مولوی اگر ساره پرده باشد شعر چه معنی خواهد داد | پسوندیست به معنی سار و سر : رخساره کتف ساره |
وهبت السيدة سارة -رضي الله عنها- النبي إبراهيم -عليه السلام- خادمتها هاجر، لأنها كانت تعلم بأنه يريد الذرية، وتزوج سيدنا إبراهيم -عليه السلام- من ، وأنجبت منه -عليه السلام-، وقد أوحى الله إلى إبراهيم ما أوحاه، أن يأخذ هاجر وابنها إلى واد غير ذي زرع عند مكة، وهو وحيٌ من الله وليس كما حرّفوا التوراة أنها كانت تغار من هاجر وطلبت طردها، بل إن السيدة سارة كانت امرأةٌ مؤمنة وقال لها إبراهيم -عليه السلام-: "والله ما على الأرضِ مؤمن غيري وغيرك"، ومن كرائم الله لها أنه أرسل لها الملائكة على شكل ضيوف؛ ليبشروها بإسحاق، ومن بعد إسحاق يعقوب، وقد حمدها القرآن بذكره لها، قال الله تعالى: {قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۖ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ۚ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ}، فالصحيح هو اعتقاد المسلمين، أن النبي إبراهيم -عليه السلام- ذهب بهاجر إلى استجابةً لأمر الله ليقوموا الصلاة، قال الله تعالى: { رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ}، وليس لغيرة سارة -رضي الله عنهم-، والله أعلم | وی دختر عم ابراهیم و از زیبارویان روزگار خویش بود |
---|---|
سارة زوجة النبيّ إبراهيم بعد التعرف على حكم التسمية باسم سارة، سيتم تسليط الضوء على المرأة التي تحدّث عنها القرآن وكانت تحمل اسم سارة، وهي السيدة سارة -رضي الله عنها-، وهي زوجة نبي الله إبراهيم -عليه السلام- آمنت به وهاجرت معه إلى فلسطين، وكان لديها جارية أهداها إياها ملك مصر لتخدمها تُدعى هاجر، وهي التي تزوجها إبراهيم -عليه السلام، وأنجب منها النبي إسماعيل -عليه السلام- وكان ذلك عندما كبرت السيدة سارة في العمر، ولم تكن قادرة على الإنجاب -امرأةٌ عقيم- | رجوع به عقد الفرید بتحقیق محمد سعید العریان ج ۷ ص ۳۰۴ شود |
ای آسیه کرامت و ای ساره معرفت حوای وقت و مریم آخر زمان شده.
يُعتبر هذا الاسم مقدسا عند المسلمين والمسيحيين واليهود، نسباً زوجة النبي والذي يعتبر أبا المؤمنين في ، والتي كان اسمها ساراي في السابق كما ورد في في ، وبسبب قدسيته يعتبر من أكثر أسماء الإناث شيوعاً في الغرب وفي أيضاً، ففي اعتبر من أكثر 10 أسماء تسميةً من سنة 1978 إلى سنة 2002 وحالياً يحتل المركز 50 هناك، وفي أوروبا حاز على شعبية في بعد ، وفي 2014 احتل الاسم المرتبة العاشرة ضمن أكثر الأسماء شعبية في | هذا الاسم له معنى سومري أيضاً من الإلهة وألتي تعني العروس |
---|---|
رشیدی برهان انجمن آرا آنندراج | است که بسال ۱۷۹۵ کنسرواتوار ملی موسیقی فرانسه را بنیاد نهاد |
حكم التسمية باسم سارة في الإسلام: يعتبر اسم سارة من الأسماء المُحبب تسمية البنات بها في الإسلام.
18