أبو سعد عبد الكريم بن محمد بن منصور التميمي السمعاني | العهد السعودي تشكلت أنظمة سياسية في شبه الجزيرة العربية بعد خروج العثمانيين فنجد كانت تحت حكم والحجاز تحت حكم وعسير تحت حكم المستقلة وجازان وتهامة تحت حكم ، وكانت الخلافات السياسية والفكرية قائمة بينها |
---|---|
لا يعرف تاريخ هجرة أزد السراة وشنوءة بالتحديد ولكنها حدثت قبل الإسلام وقد نزلت القبائل في السراة وتحاربت مع سكانها من قبيلة وأجلوهم من مساكنهم التي كانوا فيها إلى مساكنهم الجديدة ما بين بيشة وتربة وما جاورها وهي التي تقع في الوقت المعاصر شمال بلاد قبيلة بلقرن، وظهر الإسلام وهذا الوضع في السراة، وذكر بعد أن ذكر انقسام الأزد وجزءاً من نسبهم أن بني الأزد ظلوا محتفظين بالانتساب إلى الأزد ما عدا قبائل مثل الأنصار وخزاعة وبارق وغسان ودوس فانتسبوا إلى جدهم واكتفوا بذلك | تحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون |
أبو المنذر سلمة بن مسلم العوتبي الصحاري.
أكبر سلاح في التاريخ لم يسبق له القتال بعيارها البالغ 240 ملم، وطولها البالغ قرابة متر ونصف، تعتبر قذيفة الهاون m-240 أكبر قذيفة هاون في العالم، هذا الهاون السوفيتي m-240 هو أضخم مدفع يمتلكه نظام الأسد، وهو أحد أضخم مدافع الهاون العاملة في العالم واضاف البيان، ان مفارز قسم شرطة بيجي بالاشتراك مع مفرزة من قسم متفجرات صلاح الدين وأثناء تفتيش قرية المالحة تمكنت من العثور على قذيفة مدفع نمساوي واحدة، وقنبرة هاون ٨٢ ملم واحدة، وقنبرة | قنابل التدريب للطائرات 25 رطلاً |
---|---|
العـــــــصبيه القــــبليه في الشـــــــــات انا قبـيلتي أحـــــسن قبيلـه والي يتكلم ياويــــــــــــــله الفزعه ياقبااااايــــــــــل لاتخـلون قــبيلـه |
كان أول تسجيل لقبيلة بلقرن بنو القرن عند هشام بن محمد الكلبي المتوفى في سنة في كتابه نسب معد واليمن الكبير والذي ذكر فيه أبناء عبد الله بن الأزد، وذكر منهم قرن بن عبد الله الذي تنتسب له القبيلة، ثم ذكرهم ابن دريد الأزدي المتوفى في سنة في كتابه الاشتقاق وأنهم بنو عبد الله بن الأزد وذكر أن لهم مسجداً في ، ومن ثم ذكرهم أبو محمد الهمداني المتوفى في سنة في كتابه حيث ذكر تفاصيل جبال السراة فقال: « ثم يتلوها سراة عنز وسراة الحجر: نجدها خثعم وغورها بارق، ثم سراة ناه من الأزد وبنو القَرْن وبنو الخالد: نجدهم خثعم وغورهم قبائل من الأزد، ثم سراة الخال لشكر: نجدهم خثعم وغورهم قبائل من الأسد بن عمران»، ويبدو أن قبيلة بلقرن قد وسعت بلادها بعد عصر الهمداني لاحقاً لاختفاء ذكر قبائل ناه وشكر وانتقال بني خالد إلى الشرق منهم وأيضاً لجلاء بعض بطون خثعم الذين ذكر الهمداني أنهم كانوا يسكنون مباشرة بعد سراة الحجر، والسبب وراء ذلك غير معلوم.