لكع بن لكع. شرح حديث : (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ).

بين الدنيا و الآخرة
وذهب زمانُ أعزّ مكانٍ في الدنا الدنيا سرجُ سابحٍ خيل يسابق الريح وخيرُ جليسٍ في الزمان كتابُ! توفر لحم مدربها فيطعمها جيفة … يا لذوي القربى و أبناء عمهم

ÔÇßÑ ÝÑíÏ ÍÓä

وفي الحديثِ: إخبارُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بما سيَحدُثُ بعدُ في آخِرِ الزَّمانِ، وهو مِن دَلائلِ نُبوَّتِه.

11
مقالاتي: لكع بن لكع!
لقد سافرت إلى تركيا لغرض العلاج، ومساجد المنطقة التي كنت فيها يصلون بسرعة كبيرة جدا، لا أكمل الفاتحة، رغم سرعتي في قراءتها، الله أعلم أصل إلى الآية {اهدنا الصراط المستقيم}، ويكبر للركوع،
معنى لكع بن لكع.. الوارد بالحديث
ÔÇßÑ ÝÑíÏ ÍÓä
وفي يوم كان معي ضيف، وقلت له إني سأصلي في الغرفة الأخرى، فسألني هل بسبب أنني موجود؟ قلت له: لا، بل بسبب المكيف، وبرودة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث المذكور في السؤال رواه أحمد في مسنده والترمذي في جامعه، وحسنه البيهقي في دلائل النبوة عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عبقرية هذا العمل الثوري تكمن في رمزيته و غموض أفكاره
وقيل : الذين يتولون امور الناس في اخر الزمان ويتصرفون في اموالهم هم اخس الناس واحقرهم وسلّم الأئمة مفاتيح المساجد للحاخامات! الدوسي: نسبه الي دوس قبيله من الازد طائفه من النهار : قطعه منه بفناء بيت فاطمه: الفناء اسم للموضع المتسع الذي امام البيت -ثم: اسم يشار به الي المكان البعيد وهو ظرف لا يتصرف

أثم لكع؟اأثم لكع؟..تدليل رسول الله للحسن والحسين وحبه لهما

.

17
الدرر السنية
ولكع بن لكع هو: اللئيم ابن اللئيم، أو هو: رديء النسب والحسب، وقيل: من لا يعرف له أصل ولا يحمد له خلق
من هو لكع بن لكع , معنى لكع ابن لكع
وفيه: انقلابُ الأحوالِ في آخِرِ الزَّمانِ
شرح حديث : (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدَ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعُ ابْنُ لُكَعٍ).
لقد أسلمت الأمة لحيتها للإسرائيلي يجرّها من رقبتها دون لجام! قوله: رُؤُوس النَّاسِ : أَيْ مُلُوكُ الْأَرْضِ ، قَالَ الْقُرْطُبِيُّ : الْمَقْصُودُ الْإِخْبَارُ عَنْ تَبَدُّلِ الْحَالِ بِأَنْ يَسْتَوْلِيَ أَهْلُ الْبَادِيَةِ عَلَى الْأَمْرِ ، وَيَتَمَلَّكُوا الْبِلَادَ بِالْقَهْرِ، فَتَكْثُرُ أَمْوَالُهُمْ وَتَنْصَرِفُ هِمَمُهُمْ إِلَى تَشْيِيدِ الْبُنْيَانِ وَالتَّفَاخُرِ بِهِ