اسمي سامر … كنت في السابعة عشرة من عمري … الاخ الاكبر لشقيقتي سامية التى كانت تصغرني بسنتين … اما والدتي فاتن … فهي كانت كل دنياي ومحور حياتي منذ ان وعيت قليلا على هذه الدنيا … والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس … جسدا ووجها وروحا … متعلمة ومثقفة … تفيض حيوية وشبابا … رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها … وكانت تثير اعجاب كل من يحدثها او حتى ينظر في عينيها … وكنت دائما افخر بها أما لي … وأصاحبها في معظم زياراتها … بل واشعر بسعادة عارمة بمجرد ان أمشي قربها او احدثها او حتى حين اسمعها تتحدث مع اي شخص اخر … هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي … اما في منامي … فتلك حكاية اخرى … في منامي كنت اراها كل ليلة تقريبا … عشيقتي ومعشوقتي … لا اشبع من جسدها العاري … فاقبل عليها … ازرع زبي في كل فتحات جسد امي … وكنت دائما أراها هي المبادرة … وهي الراغبة الجامحة … واراها تستمتع بكل ما أفعله بها … بل وتطلب المزيد … وانا ابذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد … وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زبري المراهق الذي لا ينام … أستفيق وانا ما زلت هائجا على عهر أمي … فأسرع إلى الحمام … وافرغ ما تبقى من حليبي … وعندما أنتهي … ألعن نفسي وألومها على تلك الاحلام … التي لم أتمنى لحظة واحدة ان تصبح حقيقة واقعة … وفي كثير من الاحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي الى صحبة والدي … أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة ساميه … لعلني استطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي … ولكن سرعان ما أعود مهرولا الى حجر والدتي وصحبتها … فشقيقتي ساميه … لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي … خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور … وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد … يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة … تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهرالليلية … أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما … وفي كل مرة كنت اتقرب اليه … استغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل … وكنت دائما اقول في نفسي انه لا بد أغراها بماله الكثير … فوالدي لا يعرف من الدنيا الا المال والتجارة … لا يملك اي شهادة جامعية … وثقافته شبه معدومة … حتى ان شخصيته لا تثير اعجاب احد … وكل من يتقرب اليه لا يفعل ذلك الا طمعا بشئ من ماله … بمن فيهم والدتي … وكان والدي يغار من امي كثيرا … ويغار عليها اكثر … رغم انني اعلم انه يخونها كثيرا … فماله الكثير يجلب اليه الكثير من النساء … وامي تعلم ذلك … غير ان ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا الى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شيئ … أو تعاني نقصا من شيئ … او انها بحاجة لاحد |
.
غصيت في البداية ماني عارفة وش أسوي | حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وذكره المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر ذكره مع شدة رغبتي فيه وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى ذكره الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل |
---|---|
وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء |
فسكن في شقه في نيويورك.
قال: قومي جيبي كريم | لا شعوريا دخلت وراه ودخل وقفل الباب بالمفتاح |
---|---|
صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير |
انا فرحت بتحرره وكانت ليلة كلها رسايل معاه لووول اخر شي كلمته انا وقلت له علا سبيل المزح لاتكون تبيني برا اذا سافرنا اترك العباية ؟ قال لي وهو كان لسانه مو طبيعي وعرفت انه يشرب احياناا قال اية احبك كذا ليش متخوفه قلت ولامتخوفة ولا شي انا معك علطول سو بي ماتحب وبيني وبينكم انا اموت في كذا وحتى بوقت انفصالي كان لي طلعات لووول مع زميل بالعمل تركنا بعض لمن تزوج ونقل الشرقيه ….
15