للتو فرغت وعبر موقع الكتروني من قراءة الزيارة التي قامت بها الشيخة موزة المسند حرم حاكم قطر ، إلى المملكة العربية السعودية كضيفة على خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز | إن شاء الله راح تشوفوا وايد مفاجآت وأشياء هوايا |
---|---|
وهذه حقيقة يجب ان نعترف بها ونحلل وجوه النقص أو العجز الذي يقف حجر عثرة في وجه السياحة العمانية | وتفاعل جمهور النجم العراقي المعتزل لعالم الغناء مع قراره خوض تجربة التوثيق عبر اليوتيوب واتجاهه للعمل كـ يوتيوبر، وذلك في تعليقاتهم الإيجابية التي انهالوا بها على المنشور، ومنها: " فديت هل العسل |
أحبكم"، و" حلوين"، و" موفقين حبيبي علوش".
وقال يوسف البلوشي في مقابلة تلفزيونية إنه لا يعمل بمسرحيات الكاتبة هبة مشاري حمادة لأن لديها فريق عمل خاصا بها، ومن الصعب عليه أن يدخل بينهم، مشيرا إلى أن المؤلفين المهمين يكتبون للأقرب لهم على مستوى الصداقة وليس المستوى الفني | ان ما نالته الخدمات الصحية في السلطنة من شهادات تقديرية من مؤسسات عالمية لا يزيح عنها شبهت الخطأ في التشخيص ؛ وعدم قدرة المراكز الصحية أو المستشفيات المركزية من علاج مريض بسيط ؛ قد لا يستدعي تسفيره للخارج للعلاج إذا ما توفرت الأسس الصحيحة للعلاج على أرض بلاده |
---|---|
متسائلا وهو يبدأ رحلة البحث عن وظيفة في مشوار العمل والميدان الحقيقي للإنسان | تلك التصريحات التي جاءت عبر الفضائية العمانية ، عبرت عن وجدان مسؤول وبُعد نظره لهذا القطاع الحيوي ؛ ولولا احساسه بأهمية هذه الصناعة لما كان سموه قد أكد على أهميتها وتفاعل معها فكرا وحضورا واحساسا |
وطبعاً في الفترة الجاية راح نصور لكم فيديوهات.
وظهر علي يوسف مع ابنته وهو يحملها داخل سيارته، وعلق بكلمة واحدة فكتب: "صباحو"، كما أشار في الصورة إلى الحساب الخاص الذي دشنه هو وزهراء البصري على انستجرام، لطفلتهما، منذ ولادتها، ونشرا فيه مجموعة من أجمل صورها على مدار الأشهر الماضية | فقد باتت المسألة تنافس على كراسي بقدر ما هو تنافس لايجاد حل للقضية الأهم ألا وهي القضية الفلسطينية |
---|---|
اللفتة الكريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، للغة العربية، جاءت في وقت والجيل الحالي يعيش حالة اغتراب في لغة الضاد | اليوم هذا السور بقت منه أجزاء متجزءة ؛ بعد ان قام العمال الاسيويون بنهب مدافعه التي كانت مصوبه ناحية البحر؛ وبعد ان أصبح الناس في أيام ماضية من استخدامه مردما للنفايات أو بقايا للحيوانات؛ أو لممارسة بعض المعتقدات المتخلفة والرجعية |
وفي ظل غياب الكلمات »المحلية« الدارجة في البيت.