من يأكل كالناس العاديين فعليه ان يعمل كالناس العاديين مارايك بهذه العباره وضح ماتقول هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لأستفادة زملائك انظر المربع لأسفل و الإجابة هي كالتالي : | كن شاكرًا لوجود كل الأشخاص الأذكياء في حياتك ومن بينهم أنت |
---|---|
فكان يسعى جاهدا أن لا ينكشف أمره ولا يعرف به أحد إلا القائد العام للانقلاب على الحكم الملكي | السؤال: لماذا يتقبل الله من البعض ولا يتقبل من الآخرين؟ جواب مفترى: لو دققنا في الآية الكريمة التالية، لوجدنا أن الله لا يتقبل إلا من المتقين: وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ 27 السؤال: لماذا تقبل الله من امرأت عمران؟ رأينا المفترى: نحن نظن أن امرأت عمران كانت من المتقين |
قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ 127 فما أن اعتلى عرش مصر حتى اتخذ سياسة جديدة تتمثل بأن يذر موسى وقومه، فلا يذبحهم ولا يقتلهم ولكن يستعبدهم فقط.
1فيظن القوم من آل فرعون أن ذلك ليس أكثر من استحياء لنساء بني إسرائيل | السؤال: أين غاب إبراهيم عن قومه فترة من الزمن؟ جواب مفترى خطير جدا جدا: نحن نظن أن هذا تساؤل كبير جدا، ربما يصعب نحن نظن الإجابة عليه إلا أن نفهما تشابه العلاقة بين قصة إبراهيم وقصة محمد من جهة مع قصة فرعون من جهة أخرى |
---|---|
السؤال: ما علاقة هذا فرعون؟ رأينا المفترى: نحن نظن أن فرعون كان قادرا على أن يكلّم القوم كما كان قادرا أن يهديهم السبيل لو أنه أراد ذلك | رأينا المفترى: لما أصبحت المدينة في غفلة بموت الفرعون الأكبر بسبب الخلاف على العرش بين الملأ، استغل بنو إسرائيل الفرصة، فجاءت انتفاضتهم الأولى ضد الحكم الفرعوني، وهنا يبين لنا القرآن كما نفهمه ذلك المشهد في الآية الكريمة التالية: وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ 15 لو تفقدنا هذه الآية الكريمة، لربما حق لنا أن نطرح التساؤلات التالية: - لماذا دخل موسى المدينة في هذه اللحظة؟ - أين كان موسى موجودا من ذي قبل؟ - كيف يتجرأ رجل من بني إسرائيل أن يقتتل مع رجل من آل فرعون؟ - ولم استغاث هذا الرجل موسى على وجه التحديد؟ - الخ |
الدليل دعنا ندقق بما كان يفعله المسيح عيسى بن مريم بشيء من التفصيل، قال تعالى: وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ 39 ولو أمعنا التفكر في هذه الآية، لوجدنا فيها شيء من الغرابة كما نفهمها ، والغرابة تكمن في أن هناك أمورا محددة كان يحدثها عيسى بن مريم مرتبطة بالإذن الإلهي، بينما هناك أمور أخرى من التي كان يحدثها على أرض الواقع غير مرتبطة بالإذن الإلهي المباشر.
27