أاهد أيضًا قصة اختيار التتريخ الهجري لقد ورد في سبب اختيار التاريخ الهجري أقوال كثيرة دفعت الخليفة الراشد عمر -رضي الله عنه- يتخذ هذا التاريخ تقويما للمسلمين ، ولكن أشهروال في ذلك قولان، تفصيلهما فيما يلي القول الأول ورد هذا القول في كتاب الخطاب إلى شعبان ، فقال هذا القول في حالة وضع التاريخ ، واتفقت الصحابة رضي | إذا كنت تريد التخلص منه ، يمكنك استخدام |
---|---|
وتعد الهجرة النبوية من الأحداث الأهم في تاريخ الإسلام، وهي بداية لعصر جديد من الدولة المبنيّة على التسامح والرحمة والمودّة، وقد كان أول أيّام التقويم الهجري هو اليوم الأوّل من شهر محرّم من العام الأوّل الهجري، الموافق للسادس عشر من شهر يوليو من العام ستمئة واثنين وعشرين من السنة الميلاية | شهر ذو الحجة ترتيبه الثاني عشر ، ويأتي بنهاية السنة الهجرية، ويُسمى بهذا الاسم نتيجة تأدية المُسلمين لفرض الحج |
ترتيب الشهور الهجرية تبدأ السنة الهجرية بشهر المحرم وتنتهي بشهر ذو الحجة وهما من الأشهر الحرم | |
---|---|
اقرأ أيضا: وبدأ كبار الصحابة في إبداء آرائهم حول التأريخ، البعض يقول نبدأ من مولد رسول الله والبعض يقول من وفاة رسول الله، وآخرون قالوا نبدأ التأريخ من هجرة رسول الله | أعزائي نتمنى من الله لكم كل التوفيق والنجاح الباهر، فقط تابعونا على موقعكم المميز موقع المكتبة التعليمية للحصول على كل ما يفيدكم وينفعكم، دمتم برعاية الله وأمنه |
وبذلك نكون وصلنا إلى نهاية المقال الذي يتحدث عن أول من وضع التاريخ الهجري للمسلمين.