| الحطام الذي يتم طرده من البركان يضيف إلى جوانب المنحدر مع كل ثوران، مما يجعل الجانبين أكثر حدة في كل مرة | هذه الحمم يمكن أن تدمر المنازل والسيارات والأرواح التي تقف في الطريق |
|---|---|
| وينر وجون بتلر، تقييم الآثار الصحية الفيزيائية بسبب الأخطار البركانية: استخدام النظم التجريبية لتقدير السمية الرئوية للرماد البركاني، المجلة الأمريكية للصحة العامة ؛ ملحق 86 مارس، المجلد | Quarterly Journal of the Royal Meteorological Society |
قد تسبب الحقن الكبيرة تأثيرات بصرية مثل غروب الشمس الملون بشكل غير عادي وتؤثر على العالمي بشكل أساسي عن طريق تبريده.
15| قد تؤدي الانفجارات البركانية إلى حقن الهباء الجوي في | من البراكين النشطة تاريخيًا في العالم، يتم رصد أقل من ربع البراكين |
|---|---|
| من المخاطر الناتجة عن البراكين يختلف شكل المخروط البركاني باختلاف المواد التي يتكون منها وإذا كان المخروط مكونًا بالكامل من حطام صخري، فسنجده مرتفعًا وشديد الانحدار بالنسبة للمنطقة التي تشغلها قاعدته وهنا نجد منحدرًا بمقدار 30 درجة وأحيانًا يصل إلى 40 درجة مئوية وهذه الأشكال تنشأ عادة نتيجة الانفجارات البركانية | يمكن للناس التخفيف من هذا الخطر من خلال عدم الانتقال إلى الوديان أو المناطق المنخفضة حول البركان |
| يطبق التقرير إطار عمل هيوجو للأمم المتحدة | ثورات القرن التاسع عشر: تامبورا 1815 ، كراكاتوا 1883 |
|---|---|
| تم إنشاء تسعة من قبل لمراقبة سحب الرماد وتقديم المشورة للطيارين وفقًا لذلك | Kervyn and RM Teeuw، التقدم في الاستشعار عن بعد للنشاط البركاني والمخاطر، مع إيلاء اعتبار خاص للتطبيقات في البلدان النامية، المجلة الدولية للاستشعار عن بعد ؛ نوفمبر 2008 ، المجلد |
تسببت ثورات في عام 2010 في حدوث اضطرابات كبيرة في السفر الجوي في أوروبا.
26