Despite the fact that the mosque and shrine is heavily damaged and walls stained with vandalism, the complex is still a popular place of visit by Sunni Muslims | در مجلس پس از حضور داشت |
---|---|
أبو حمزة أنس بن مالك النجاري الخزرجي صحابي خدم النبي محمد، وهو أحد المكثرين لرواية الحديث | وقد أثنى كثيرٌ من العلماء على الموطأ، قال : «ما في الأرض كتاب بعد كتاب الله عز وجل أنفع من موطأ مالك، وإذا جاء الأثر من كتاب مالك فهو الثُّريَّا»، وقال أيضاً: «ما بعد كتاب الله تعالى كتابٌ أكثرُ صواباً من موطأ مالك»، وقال ابن مهدي: «لا أعلم من علم الإسلام بعد القرآن أصح من موطأ مالك»، وقال : «من كتب موطأ مالك فلا عليه أن يكتب من الحلال والحرام شيئاً»، وسُئل الإمام عن كتاب مالك بن أنس فقال: «ما أحسنه لمن تَديَّن به» |
وكان الإمام مالك يأخذ تلاميذه بذلك، فيحثهم على احتمال المشاق في طلب العلم بالقول والعمل.
However, the shrine was destroyed with explosive devices | كما حدث عنه من أقرانه: ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، وعبد الله بن نافع الصائغ، ومروان بن محمد الطاطري، ، ، ، الأنطاكي، ، ، وأبو بكر وإسماعيل ابنا أبي أويس، ، ، ، ، ومحمد بن معاوية النيسابوري، ، وأبو الأحوص محمد بن حبان البغوي، ومحمد بن جعفر الوركاني، ومحمد بن إبراهيم بن أبي سكينة، ، ومطرف بن عبد الله اليساري، ، وأما آخر أصحابه موتاً فهو راوي "" أبو حذافة أحمد بن إسماعيل السهمي، وقد عاش بعد مالك ثمانين عاماً |
---|---|
ولد أبو حمزة أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار في يثرب قبل الهجرة النبوية بعشر سنين، وهو ينتمي إلى بني النجار أحد بطون قبيلة الخزرج الأزدية خئولة جد النبي محمد عبد المطلب بن هاشم، فأم عبد المطلب هي سلمى بنت عمرو بن زيد بن أسد بن خداش بن عامر، فيلتقي بذلك نسب أنس بنسب النبي محمد في عامر بن غنم بن عدي بن النجار | وُلد الإمام مالك سنة ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً واستطلاع الآثار وأخبار وفتاويهم، فحفظ في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ وتعلُّمِ ، فلازم فقيه المدينة المنورة سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء ، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك، اتخذ له مجلساً في للدرس والإفتاء، وقد عُرف درسُه بالسكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول «لا أدري»، وكان يقول: «إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به، وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه» |
وقال لابن وهب: «اتق الله واقتصر على علمك، فإنه لم يقتصر أحد على علمه إلا نفع وانتفع، فإن كنت تريد بما طلبت ما عند الله فقد أصبت ما تنتفع به، وإن كنت تريد بما تعلمت الدنيا فليس في يدك شيء».
20