قصص رعب قصيرة. قصة رعب مخيفة حقيقية باللهجة العامية علي لسان اصحابها

و اى موقف هحكيه من المواقف بتاعته دى هى غالبا حقيقية و الله اعلم
الحمامتان والسلحفاة يُحكى أن حمامتان جميلتان قررتا السفر والابتعاد عن الغدير الذي عاشتا إلى جانبه طويلاً بسبب شح الماء فيه، فحزنت صديقتهما السلحفاة وطلبت منهما أن تأخذاها معهما، فأجابتها الحمامتان بأنها لا تستطيع الطيران، بكت السلحفاة كثيراً وتوسلتهما بأن تجدا طريقة لنقلها معهما، فكرت الحمامتان كثيراً وقررتا حملها معهما، فأحضرتا عوداً قوياً أمسكت كل واحدة منهما به من طرف وطلبتا من السلحفاة أن تعض على هذا العود حتى تطيرا بها، وحذرتاها من أن تفتح فمها مهما كلّف الأمر لأن ذلك سيؤدي إلى سقوطها، وافقت السلحفاة على ذلك ووعدتهما بأن تنفذ ما طلبتاه منها، وطارت الحمامتان فوق الغابة، إلى أن رأى بعض الناس الحمامتين والسلحفاة فقالوا: يا للعجب حمامتان تحملان سلحفاة وتطيران بها!! الحياة طبيعية: بدأت الدراسة وكل شيء روتيني كعادته، جعلت الفتاة في كل شرف المنزل قفصا به عصافير، وكان المنظر ما أروعه يضفي إحساس الراحة النفسية مما انعكس على مذاكرتها وتحصليها السريع للمعلومات في أوقات قياسية؛ وكانت هنالك بالمنزل غرفة صغيرة تحوي أدوات تصليح ومعدات من ذلك القبيل، كانت الفتاة تريد استغلال تلك الغرفة وأن تجعلها مملكتها الصغيرة، ولكنها أجلت تنفيذ الفكرة إلى إجازة منتصف العام الدراسي حتى لا تشغلها عن دراستها وفي تلك اللحظة انهرت تماما وأصبت بهستيريا وظللت أصرخ لتحذير كاسندرا ونصحتها أن تهرب ولكن يبدو أن قواي قد خارت وحتى أنها لم يبد عليها أنها أعارتنى اهتماما أو حتى سمعتنى ومضت فى طريقها عائدة إلى الفصل فى انتظاره ظللت أجرى فى طرقات المدرسة الخالية فى محاولة منى لجلب المساعدة حتى رأيت نورا قويا أمامى لم يمكننى من الرؤية كنت كمن بغوص فى السحاب وقد شدنى الضوء ظللت أنادى بهستيريا على كاسندرا التى رأيتها وكأننى أنظر لها من الأهعلى وقد اغتصبها مستر فرنانديز مثلما فعل معي ولكنها ولسوء حظها حاولت المقاومة وقد أخرج سكينه وذبحها لأجد روحها تترك جسدها وفى لمح البصر وجدت صديقتى المقربة بجانبى فوق السحاب!! لم نتلق إجابة ولم يدخل أحدا إلى الغرفة وظل الباب يُطرق ثانية

اختفاء في باريس

وفي أحد الأيام كانت الصغيرة تلعب وتلهو في فناء القصر ثم شعرت بالجوع ، فطلبت من الخادمة أن تحضر لها طعاما خفيفا حتى يحين ميعاد الغداء ، وبالفعل أحضرت السيدة للصغيرة وجبة خفيفة حتى تسد جوعها ، وجلست الفتاة الصغيرة في غرفتها على الطاولة لتناول الطعام ، وعندما بدأت في الأكل وجدت عنكبوت صغير ينزل بخيط رفيع بالقرب من الطاولة ، فارتجفت الفتاة من الخوف.

16
قصص رعب خيالية قصيرة قصص مكتوبة قصيرة للاطفال⋆ بالعربي نتعلم
تخرج " غريبة " كل يوم وتعود لبيتها وتفعل ما اتفقت عليه مع والدها ، فتصل للباب ، تطرق ثلاث طرقات فيقترب أبوها من الباب ، تخشخش بأساورها ، فيعرف العجوز انها ابنته ، يفتح لها الباب ، ويركض اخوتها الصغار لاحتضانها فرحين بعودة أختهم الكبيرة وما جلبته لهم من ما وجدته في الغابة ، ذات يوم خرجت غريبة للغابة كعادتها أمضت نهارها تجمع الطعام والحطب ، وقبيل الغروب همت غريبة في الرجوع فانتبهت أنها قد فقدت اساورها أثناء بحثها عن حاجيات البيت ، همت تبحث عن أساورها في ارجاء الغابة فأخدذها الوقت ولم تدرك ان الظلام قد حل ، وعندما أدركت ذلك سارعت إلى البيت وهي تبكي خائفةً من أجواء الغابة أثناء الليل ، وصلت غريبة لباب بيتها ، طرقت الطرقات الثلاث المتفق عليها فاقترب الأب العجوز من الباب ، صارت غريبة تحدثه وتروي له ما حصل ، قالت له بعد ذلك يا أبي إني لا استطيع أن أخشخش بأساوري كي تعرف أنني غريبة ، لكن هاهو صوتي أحدثك، فافتح الباب أرجوك قبل أن يداهمني وحش الغابة ، رفض الأب وهو يبكي ويقول لها سامحيني فأنا لا استطيع أن أفتح لك فلربما الوحش يقلد صوتك ، أخوتك الصغار هنا سيأكلهم إذا فتحت الباب ، بكت غريبة وتوسلته وبكى الأب ورفض أن يفتح لها ، فهو لن يضحي بأخوانها الخمس ليأكلهم الوحش جميعهم لأنها لم تلتزم بما اتفقا عليه ولم تعد قبل الغروب ، ظلت غريبة خارجا خائفة حزينه ، حتى اتى وحش الغابة وأكلها
قصص رعب خيالية قصيرة قصص مكتوبة قصيرة للاطفال⋆ بالعربي نتعلم
الليلة دى مايكى اختفى و محدش لقاه لغاية يومنا هذا قولت لصاحبتى ليا "لو حاجة وقعت ورا الكنبة او الكراسى، فسيبيها هى خلاص اختفت للأبد"
قصة مرعبة
أخذت الأم ابنتها معها إلى غرفة النوم الخاصة بها، وظلت مستيقظة حتى الصباح، وبمجرد أن استيقظ الزوج حكت له كل ما حدث ليلة أمس، وطلبت منه الانتقال من ذلك المنزل على الفور، وهذا ما حدث بالفعل
لعشاق ولمحبي المخيفة والمرعبة جمعنا لكم تشكيلة رائعة ومسلية من أروع و اجمل قصص رعب 2019 قصيرة ومخيفة جداً احداثها رهيبة تجمد الدماء في العروق، استمتعوا بها الان فقط وحصريا لدى موسوعة القصص الشاملة موسوعة ، وللمزيد من القصص الراعة يمكنكم تصفح قسم: و ذهبت المرت التانية إلى الغرفة الطفلان فوجدت نؤمن ولم تفتح الأنوار و نضرت إلى شبك فوجدت نفس المهرج حمل سكين بدماء ولم تهتم وذهبت لنوم
أمشي في الصالة وألقي نظرة خاطفة على غرف النوم الأخرى وشقيقتي الصغيرتين ووالدتي نائمان بعمق كانت الغرف معدّة لشخص واحد فقط لذلك استلمت كلّ واحدة منهما مفتاح غرفتها بعد أن قامتا بملء استمارة البيانات في الاستقبال، فكانت الغرفة 341 من نصيب "كاتي" والغرفة 342 من نصيب الأمّ

قصص رعب جدا مكتوبة أتحداك أن تكملها للنهاية

تلك المربية رأت تلك ليس الشباك بل مرأة كنا تلك المهرج إليه من ورأ.

قصص رعب مخيفة مجموعة رائعة جدا
ولكن مادفعنى حقاً لمغادرة ذلك المنزل، هو حين أتت صديقتى لزيارتنا فى يوم، فسألتنى عما إذا كنا نستضيف أحد أبناء الجيران فى منزلنا، فأجبتها بالنفى
قصص رعب جدا مكتوبة أتحداك أن تكملها للنهاية
كانت والدتها تشعر بأنّها ليست على ما يرام، وقد أحسّت "كاتي" بها أيضا، فوجه أمّها الذي يتصبّب عرقا لم يكن كعادته، وابتسامتها العريضة الجميلة لم تكن مرسومة عليه
قصص رعب قصيرة مخيفة للكبار 2021 مكتوبة
لدي شعر أشقر طويل وعيون زرقاء
وقد كان الصراخ آتياً من غرفة الشقيقة الكبرى للفتى ميلانى ذات السبعة عشر عاما القصة روتها فتاة قالت انها حدثت معها قبل سنوات و هى طفلة , كانت تلعب مع احد جيرانها بالقرب من منزله , فسمعت صوت والدته تصرخ فاسرعت الى داخل المنزل برفقته كان الصراخ اتيا من غرفة شقيقته الكبرى ذات السبعة عشر عاماً حينها وفي لحظة رايت صورة جدتي وهي تبتسم! ثمّ التفت إلى "كاتي" وطلب منها الذهاب إلى عيادته لتُحضِر له محفظة فيها عدّته وبعض المستحضرات التي يحتاجها وألحّ عليها بأن تسرع قدر المستطاع لأنّ حالة والدتها سيئة للغاية، وطمأنّها بأنّه سيبقى معها حتّى يستطيع التعامل مع أيّ أعراض أخرى أو مضاعفات محتملة تصيبها
فانسحب الثاني بهدوء وهو يمسح الدماء عن شفتيه قبل أول ضوء و ذات يوم و بينما هو ذاهب الى مكان محدد ليلا صادف فتاة غريبة في الشارع و كانت السماء تمطر بغزارة فطلبت منه ان يوصلها الى بيتها في مكان ما

قصص رعب مكتوبة قصيرة جدا +18 ممنوع دخول القلوب الضعيفة

.

12
اختفاء في باريس
استغليت انشغال أمى فى المطبخ وانسللت من خلفها نازلاً غلى القبو
قصص رعب قصيرة مخيفة للكبار 2021 مكتوبة
لم تمضي عشر دقائق حتى كان الطبيب في الغرفة، وعندما انتهى من فحص الأمّ اتّجه نحو صاحب الفندق وتحدّث معه بحماس مفرطّ وباللّغة الفرنسيّة التي لم تستطع فهمها
قواعد المنزل
فسقطت بعد أن أفلتت العود من فمها وتكسرت أضلعها وقالت باكية: هذه هي نتيجة كثرة الكلام وعدم بالوعد