ووضع فلان كذا أي ألقاه ، وقيل : على هذا الميزان : القرآن ، لأن فيه بيان ما يحتاج إليه وهو قول nindex | وَقَالَ عِكْرِمَةُ : ذَاتُ الْأَحْمَالِ |
---|---|
فَمَنْ قَالَ : الْمِيزَانُ الْعَدْلُ قَالَ : طُغْيَانُهُ الْجَوْرُ | الأنام : الناس ، عن ابن عباس |
وَعَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : يَا مَعْشَرَ الْمَوَالِيَ! فمن قال : الميزان العدل قال : طغيانه الجور.
22وَأُنْزِلَتْ حِينَ قَالُوا : وَمَا الرَّحْمَنُ ؟ وَقِيلَ : نَزَلَتْ جَوَابًا لِأَهْلِ مَكَّةَ حِينَ قَالُوا : إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ وَهُوَ رَحْمَنُ الْيَمَامَةِ ، يَعْنُونَ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى : | سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ : بَقْلُ الزَّرْعِ أَيْ أَوَّلُ مَا يَنْبُتُ مِنْهُ ، وَقَالَهُ الْفَرَّاءُ |
---|---|
خطاب للإنس والجن ، لأن الأنام واقع عليهما | وقال عكرمة : ذات الأحمال |